راح ورجع بعدها بشوية مع الدكتور اللي وقف بص لعماد بصة، وقفت فتحية بسرعة وقربت منه بوع – الحقه يا دكتور، دا كان بيحاول ينتـ.ـحر بس لحقناه في آخر لحظة..
بصوت عالي – بالله عليك يا دكتور تامر..
-يام عماد اهدي بس كدا، هعمله اي انا دلوقتي؟ لازم يتنقل المستشفى عشان يتخيط!
ردت عليه بلهفة – لأ، بالله عليك لأ مش عايزة حد يعرف.
فتح الشنطة اللي معاه بسرعة وهو بيردد – لا اله الا الله.! طب وسعيلي كدا طيب.
وقف النزيف ووقف بص لأحمد – هروح العيادة اجيب شوية حاجات واجي، خلوه كدا حركش خالص والجرح لسة مفتوح تمام.؟
راح ورجع جاب حاجات تساعده على قد ما يقدر بعدين خلص شغله ومِشىٰ، تاني يوم الصُبح مكنتش مريم خرجت من الأوضة وكان عماد لسة نايم وهما قصاده.
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?