كملوا أكل وكل شخص منهم في العالم الخاص بيه، مريم اللي بتفتكر أسوأ اللحظات اللي قضتها على أساس إنه مـ.ـات وبتـ.ـتعذب على حاجة مَـ عملتهاش! ولي كانوا بيعملوا فيها كدا وهم عارفين حقيقة ابنهم..؟
، عماد اللي متأكد إن في حاجة ة في القصة وبيحاول يفكر فيها أو حتى ازاي هيعرف يكتشف الحاجة دي..
إبتسام وثروت اللي زعلانين على وضع مريم..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان قاعد أحمد جنب عماد إبنه وقصاده فتحية اللي بتمسح ال اللي على وشه وبتتحسبن على معاذ تارة، وشوية تانية تزعق لعماد – أنا مش قولتلك مَـ ت.؟ عملت فيها بطل وادي اخرتها!
.
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?