سرح معاذ وهو بيفكر في نفس الشيء، إزاي عماد عايش.!! – والله ما أعرف يا ماما..
بَص لمريم وكمِّل – مريم أنتِ متأكدة إنه مـ.ـات اليوم دا.؟
ردت عليه وهي شاردة في اللاشيء – لأ…
بصتله وكملِت – أنا يومها خرجت من المطبخ قفلت عليا باب الأوضة، مخرجتش غير بعد يومين تقريبًا…
شجعها تكمل وهن بيهز راسه – أيوة، حصل اي بعد كِدا.
بلعت ريقها وهي بتكمل بالعافية – أول ما خرجت كان عمو أحمد مستنيني برة، شدني من شعري وقالي إنه عماد بطرقه الخاصة وحِلف إنه مش هيسيبني قصاد عملتي دي، وطنط فتحية يومها قالتلتي إنهم فهموا الناس إنه سافر.
اتكلم ثروت – هو واضح إنه كان مسافر فعلا مش مجرد كلام.
بص معاذ لابوه وقال – معنى إنهم يهربوه إنهم عارفين بلاويه وبيتستروا عليه…
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?