سابهم ونزل يجيب أكل وكذلك إبتسام اللي قامت متححجة إنها هتغيَّر وبكدا بقى معاذ مع مريم لوحدهم..
لاحظ ايدها اللي لسة بتفرك فيها!! وعرف إنها حركة اتعودت تعملها في اي توtر أو خوف بتحس بيه، وقف عن مكانه ووقف قصادها فرفعت رأسها تبصله.
وطىٰ فك كفوفها عن ب ومسك كفها اليمين بخاصته اليمين وقال بإبتِسَامة – تعالي معايا، مَـ تخافيش يا مريم!
قامت مِشَت وراه وهو لسة ماسك كفها لحد ما لاحظت إنه دخل بيها لأوضة وعلى ما يبدو إنها أوضته؛ عرفت دا من الشهادات اللي ملياها واللي كلها بإسمه.
لاحظ معاذ نظراتها للشهادات فاستغل دا وحاوط كتفها وتصنع إنه بيشرح ليها – دول ياستي شهاداتي من ابتدائي لحد ما بعد التخرج..
هزت راسها بصمت فَـ قال وهو بيربَّع إيده – جرا اي يا اوختشي! خودي وادي معايا في الكلام كدا! بكلم نفسي أنا ولا اي..؟
غمز وكمِل – بعدين ما توريني ما يُخفيه النقاب دا ها ها، يلا وريني.
ردت عليه أخيرًا وهو لاحظ العصبية في عينها اللي ضمتها – نعم! ازاي تطلب حاجة زي كدا!
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?