.
وصل بعدها بنص ساعة عمها اللي كان واضح عليه العصبية، رزع باب أوضتها وهي كانت كالعادة ب تحسبًا لأي حركة زي دي.
وقف قصادها – بتسغفليني يا بنت الـ**، راحة تتفقي مع الواد ع كتب الكتاب! مفكرة إنك كدا هتعدي ايدي؟
مردتش عليه ودا عصبه أكتر، وعصبيته ذادت أكتر وأكتر لما اتدخلت فتحية – مِش عاملة حساب لينا بنت الـ**
وطت صوتها وكملت – إش حال مِمَوِتَة ابننا يا ** يا بنت الـ**
بدأ أحمد عمها يضـ.ـربها وهي كل اللي بتعمله إنها ، من وجع جـ.ـسمها من الذُل اللي هي عايشة فيه، ولا مرة فكروا يسمعوها ويعرفوا سبب قتـ.ـلتها لإبنهم!
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?