لَستُ_مُذنِبَة كاملة

وصلها قدام البيت وقال بجدية – مريم أنا هجيب المأذون بجد، بعد صلاة المغرب كدا وعمك ابويا هيكلمه وااه.
قالها وهو بيفتكر حاجة، مسك الشبكة بتاعتها – أنا هخليها معايا لأن واضح إن مرات عمك سوسَة وعينها منهم..
هزت راسها بماشي، فتحت الباب ونزلت وسمعته بيقول آخر كلامه قبل ما يمشي – ابقى ارسمي الانيانير حلو يابت.
ضحكت على سوء نطقه للكلمة وطلعت، قابلت مرات عمها واكتشفت مريم إنها فعلا بتبقى مستنياها على السلم، وكأن مفيش وراها حاجة غيرها.
– شوفي وحياة ابني يا مريم لاخلي فرحتِك دي ت، وحياته مَـ ههِ بحاجة.
ابتسمت مريم وسابتها ودخلت، هي بعد كلام معاذ عن جوازهم متطمنة كتير عن الأول حاسة إن هو هيكون منقذها من مستنقع الجـ.ـحيم اللي عايشة فيه دا.
­ ­ ­ ­ ­ تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top