كان بيقولها بهدف إنه يطمنها لكن جواه مُصر على قراره، فضلوا ساكتين شوية بدون أي كلام لحد ما قال معاذ – أنا هاجي النهاردة مع بابا وماما…
كلامه وهي بصتله بإستغراب وبدون فهم، لحد ما كمِل وهو بيشبك كفوفه على الطرابيزة قصاده – والمأذون.
– ازاي يعني!
ضحك بع تصديق – هو اي اللي ازاي؟
غمز وهو بيكمل – لأ دا شكل الصنف عالي، اوعي تكوني كنتِ بتشربي مع عماد إبن عمك.
ت بكفها على الطرابيزة – اي الهزار التقيل دا بقى!
قام وقف – قومي أمَّا أروحك عشان تجهزي..
كمل بصوت عالي وهو بيمِد في الكلمة – يا عروســـــــــة.
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?