.
شاور على الطريق – ممكن تيجي معايا! أظن من حقي أعرف كل حاجة بقى؟
وافقت مريم وراحت معاه لإحدى الكافيهات، ربَّع إيده ورجع لورا براحة – ممكن تفهميني براحة.!
حكتله مريم اللي حصل وختمت كلامها وهي بتقول بتريقة – ومن وقتها عمي قال إنه مش هيفضحني بس هيعل الأدب..
كملت بصوت مخنوق – بقيت بت في اليوم أكتر ما بشرب مثلا! ضـ.ـر”ب وحـر”.ـق وجسـ.”ـمي كله علا..
بصتله وقالت وهي ب في العياط – أنا والله كنت بدافع عن نفسي، أنا مبقتش عارفة أ من وجع من اللي باخده كل يوم، دا غير الكلام اللي بسمعه كل ثانية، أنا لولا إني واحدة عارفة ربنا كنت نهيت حياتي..
.
.
مع كلامها وعياطها حس معاذ بوجع في قلبه ورعشة في جسمه، كان عنده رغبة إنه يقوم يها ويهوِّن عليها لكن معرفش!
– أنتِ لي ساكتة!
– عشان خايفة، أنا جبانة يا معاذ…
.
سكتت ورجعت كملت وهي بتمسح عينها اللي احمرت جِدًّا بسبب العياط – معاذ أنا عماد كان بيتحر”ش بيا….. يتبع
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?