فيجد كل هذا قد تبدل .. الهدوء حل محله ال والراحة اتخذ مكانها الصخب .. والجمال تحول إلى وجه منفر بغيض وهي بوجهه قائلة :
طلقني !
لم أخفي فرحتي وأنا أه في نفس الليلة :
مبروك .. الطلاق .
بوغت سأل بمرارة :
من ؟
قلت له بصوت تخلله الضحكات :
أنا المعجبة .. ابنة عبد الله صالح راشد … النهايه، ، وانتظروا الاجمل، ،، ???