حانت منه إلتفاتة عابرة لا تدل على شيء .. فارتفع نشيجي عالياً ي الصمت من حولي ويحيل الحجرة الهادئة المعدة لعروسين إلى مأتم حزين .
اقترب ببطء .. وقف إلى جواري قائلاً بصوت غريب أسمعه لأول مرة :
لماذا ن ؟
هززززززززززززت كتفي بيأس ووعي لا تزال تنهال بغزارة على وجهي ليصبح كخريطة ألوان ممزقة ..
عاد لي الصوت الغريب مرة أخرى قائلاً .
اسمعي ة عبد الله بن راشد .. انتى طالق …. يتبع
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?