.
فجأة طلبت توريني صورة ابنها، وقدام إصرارها الشديد ماقدرتش أرفض.. كانت صورة ورقية لشخص شكله مألوف جداً، وفيها د من فوق.. شفتها وشاورتلها تاخد الصورة ف قامت شدتها بع*نف.. اتعو* رت وقمت أصر*خ فيها زى المجنونة..
– اطلعي بره يا ست انتى.. ابنك لو آخر راجل في الدنيا مش هتجوزه.. سيبينا في حالنا بقى قرفتينا يا شيخة.. كفاية !!
أخدِت الصورة مليانة د.. ٠م، وبعدها بصت لوالدي بملامح جامدة ونطقت أخيراً..
– بنتك اتكتبت لابني، ومفيش حاجة في الدنيا ممكن تغير ده .
قالت الجملة السخيفة دي ومشيت من غير ما تعتذر حتى .
عمري ما هنسى الليلة دي.. نمت معيطة، وصحيت قبل الفجر عطشانة ف اتفاجئت بباب بلكونتي مفتوح، وشخص غريب واقف فيها مش ظاهر غير ضهره..
صر*خت وقتها لكن محدش سمعني، ماقدرتش حتى أتحرك من مكاني من الصد*مة .. والصد*مة الأكبر كانت لما لف وشه وبصلي.. الشخص نفسه اللي في الصورة.. ابن الست الغريبة نفسها.. بيقرب ويهمس بصوت سمعته من كام ساعة ووداني عمرها ما تغلط فيه .
.
كان صوت والدته بيرن في وداني..
– انتى اتكتبتيلي.. مفيش حاجة في الدنيا ممكن تغير ده …قالت الجملة السخيفة دي ومشيت من غير ما تعتذر حتى .
عمري ما هنسى الليلة دي.. نمت معيطة، وصحيت قبل الفجر عطشانة ف اتفاجئت بباب بلكونتي مفتوح، وشخص غريب واقف فيها مش ظاهر غير ضهره.. وقتها لكن محدش سمعني،
.
ماقدرتش حتى أتحرك من مكاني من الصة .. والصة الأكبر كانت لما لف وشه وبصلي.. الشخص نفسه اللي في الصورة.. ابن الست الغريبة نفسها.. بيقرب ويهمس بصوت سمعته من كام
.
ساعة ووداني عمرها ما تغلط فيه .كان صوت والدته بيرن في وداني.. – انتى اتكتبتيلي.. مفيش حاجة في الدنيا ممكن تغير ده …يتبع …
قصة أرملةٌ قبل الزفاف.