ندى اتكسفت وشها جاب ميت لون
مهاب / ايه ده هو انا وحشك للدرجة دي
خالد بص لندا بعشق واكتر بكتيييييير
مهاب بشك بص لخالد وندى
بس دخلت خالته نسيته الموضوع
سعاد أهلا أهلا بالغاليين ولاد الغاليه واخدت ندى بالحضن وحشتيني اوي يا ندوش اوي
ندى بصت لخالد.. انتوا كمان وحشتونى اوي اوي يا خالتو
خالد غمزلها تاني من غير ما حد يشوف
مهاب / ايه يا جماعة هو انا مليش نصيب من السلامات دي امشي يعني ولا ايه
سعاد بحب لابن أختها /لا ازاي ده انت حبيب قلبي وخدت مهاب بالحضن
ياسمين سلمت على ندى هي كمان / وحشاني يا ندوش عامله ايه
وانت يا مهاب عامل
مهاب /الحمد لله يا ياسو انتي اخبارك ايه
ياسمين تمام الحمد لله وبلهفة كبيرة سألت علي مروان
هو فين مروان
سعاد / مروان طالع بس انا قولتله على حاجة يعملها
وبعد السلامات والترحيب والحب والشوق جلسوا كلهم يتحدثون في عدة أمور موضوعات مختلفة
〰〰〰〰〰〰〰〰
فى الاسانسير كان يقف يضغط على أيده من كتر العصبية كل لما يفتكر القلم اللي خدته أسيل ومنظرها اللي مش قادر ينساه
(ملحوظة أسيل خطفت قلب مروان من أول نظرة زي ما بيقولوا حب من أول نظرة بس هو مش حاسس بده وفاكر أنها بس صعبانة عليه)
مروان/افتكر شكل أسيل وهي عماله ترقص وتغني ابتسم وقال هههه مجنونة
وصل عند خالته وسلم عليهم كلهم وطبعا ياسمين سلمت عليه بحب ولهفة بس مروان معتبرها زي أخته
سعاد يلا يا ولاد السفرة جاهزة
مهاب/هو ده الكلام بقا ده انا هموت من الجوع
خالد بهزار/طول عمرك طفس
مهاب/ اطلع انت منها بس 😕
انت اصلا متعرفش انا بحب أكل خالتو قد ايه بيفكرني بأكل ماما الله يرحمها
سعاد بحزن /الله يرحمها طيب يلا بقا الأكل هيبرد
كلهم قاموا علشان يأكلوا وبعد الانتهاء من الأكل جلسوا يتكلمون فى بعض الموضوعات المرحه…….
〰〰〰〰〰〰〰〰
عند أسيل
أسيل حاسه أنها مش قادرة تأخذ نفسها من كتر الزعل والعياط (ملحوظة أسيل حساسة اوي وأي شيء بيأثر فيها من يوم وفاة أمها )
أسيل ماسكه صورة أمها وبتعيط وكانت بتسمع اغنية اليسا
انا وحيدة
وفجأة حست أنها مش قادرة تأخذ نفسها قامت علشان تخرج من الغرفة لقيت نفسها مش قادرة وقعت على الأرض بتعب شديدة
خارج الغرفة عند حسن وأحمد
حسن بتأنيب لأحمد خش صالح اختك دي شكلها زعلانه اوي
أحمد/حاضر يا بابا انا اصلا كنت داخل اصالحها وفجأة التلفون رن
أحمد قام يرد حسن قاله روح انت لاختك وانا هرد وفعلا أحمد دخل وحسن قام رد وكانت سعاد علي التلفون
حسن/ايوا يا ست سعاد تحت أمرك. …..
عند أحمد اول لما دخل لقا أسيل واقعه على الارض مش قادرة تأخذ نفسها
أحمد بخوف ورعب علي أخته وبصوت عالي وصل لحسن/ أسيل حبيبتي مالك ردي عليا أسييييييل
حسن كان لسه بيكلم سعاد رما سماعة الفون وجري على غرفة أسيل بخوف
سعاد كانت لسه على الفون وسمعت كل حاجة
سعاد/الو الو حسن الو مالها أسيل يا حسن
مروان سمع كلمة أسيل قام وهو ملهوف فى ايه يا خالتو ايه اللي حصل
سعاد مش عارفة يا بني كنت بكلم حسن وفجأة . . . وحكت له ما حدث …
يتبع….
للمتابعة اختار متابعة القراءة :