فقال لها لماذا تبكين وزوجكِ كان زاني وشارب للخمر !.
فقالت ؟ له إن زوجي كان عابدًا زاهدًا لله غير أنه لم يرزق بأولاد.
وكان يتمنى أن يكون عنده أولاد ومن شدة حبهُ للذريه وللأولاد.
كان يشتري الخم-ر ويأتي به إلى البيت ويصبه في المرح-اض.
ويقول الحمد لله أني خففت عن شباب المسلمين بعض المعاص-ي.
وكان يذهب إلى اللواتي يفعلن فاح-شة ١لزنـL ويعطيهم اجرهم ليوم كامل.
عـLـي شرط أن يرجعو إلى بيوتهم.
ويقول الحمدلله أني خففت عنهم وعن شباب المسلمين بعض المعاصي.
فكنت أقول له أن الناس لهم ظاهر الأعمال وإنك |خــgف تم-وت.
ولن تجد من يغسلك ويدف-نك ويصلي عليك.
فكان يضحك ويقول لي |خــgف يصلي عليّ السلطان سليمان والوزراء.
والعلماء وجميع المسلمين.
فبكى السلطان وقال والله إني انـL السلطان سليمان وإنهُ لصادق.
والله |خــgف اغسله واد-فن-ه بنفسي وأجمع جميع المسلمين للصلاة عـLــيه
فأمر السلطان سليمان القانوني أن يحضر الجيش كله للصلاة عـLــيه
وأن يحضر جميع المسلمين وأن يدفن في مقابر السلاطيين العثمانيين.
وبالفعل حضر الكل فكانت أكبر صلاة جنا-زة في التاريخ..
في هذه القصة مئات |لـcـبر
اهمها: