الصحابيه التى كفنها ١لرسـgل صلى الله عليه وسلم

إنها كانت أحسن خلق الله صنيعا بي بعد أبي طالب. حبيبي أنت يارسول الله تحمل المعروف لمن لم يقدمه لك فكيف بإمرأة حوى

معروفها طفولتك.

من هي هذه المرأة !؟

هي فاطمة بــنــ،ــت أسد بن هاشم بن عبد مناف القرشيَّة الهاشميَّة* زوجة أبو طالب عم النبي وأم الخليفة الراشد عـLـي بن أبي طالب رضي الله عنه ، كان النبي يعيش في كنف جده عبدالمطلب حتى الثامنه من عمره وتحديدًا عندما توفي جده أنتقل لبيت عمه أبو طالب.

فأحتضن هذا البيت النبي عليه الصلاة والسلام واحتضنته امرأه عظيمه وهي فاطمه بــنــ،ــت أسد فأعتبرته أحد أبنائها بل وأكثر وفي بعض الروايات أنها كانت تُحب النبي أكثر من أبنائها تصور ! فعندما توفي عبدالمطلب جاء أبو طالب لفاطمه وقال لها.

اعلمي أنّ هذا ابنُ أخي ، وهو أعزّ عِندي من نَفسي

ومالي ، وإيّاكِ أن يتعرّض علَيه أحدٌ فيما يريد ، فتبسّمت من قوله وقالت له : توصيني في وَلدي محمّد ، وإنّه أحبُّ إليّ من نفــ##ـــسي وأولادي ؟! ففرح أبو طالب بذلك. وبعدها اعتَنَت فاطمةُ بالنبي صلى الله عليه وسلم عناية فائقة وأولَتْه رعايتها وحبّها وكانت تُؤثِره عـLـي أولادها في المطعم والملبس لأنها كانت تقدر أنه يتيم فكانت تعطيه أشياء واهتمام حتى أكثر من أبنائها رضي الله عنهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top