جاء زبون لصاحب الفندق و … سئله هل الغرفة رقم 39 فارغه …..؟؟؟؟

ولسوء الحظ ان غرفه صاحب الفندق

مجاوره للغرفه 39

close

وبعد منتصف الليل

X

سمع صاحب الفندق اصوات غريبه جدا جدا داخل الغرفه …..!!!!

كأنها اصوات حيوانات مفترسه وسمع

اصوات تكسير وضرب

شعر كان الغرفه اصبحت كومه من الرماد

بات الليل يفكر ماذا يحدث داخل الغرفه 39

SSS…

وفى الصباح وقبل أن يغادر الزبون . طلب صاحب الفندق ان يعاين الغرفه قبل مغادرته وبالفعل صعد صاحب الفندق الى

الغرفه

لكن وجد كل شئ كما هو وخيط الحرير في مكانه والبرتقاله كما هى والسكينه في مكانها

ودفع الزبون حساب الليله بأجر مضاعف كما انه اعطى بقشيش اكثر من حساب الغرفه

ومضى عام

وكان قد نسى صاحب الفندق الموضوع برمته

وفي يوم واحد مارس من العام التالي فوجئ صاحب الفندق بنفس الرجل وعندما رأه تذكر ما حدث الاعام الماضي

وطلب الزبون الغرفه رقم 39 وطلب سكينه ،،، وخيط حرير طوله 39 سـm ،،، وبرتقاله وزنها 72 جم ، سوداء

وقرر صاحب الفندق ان يراقب ليعرف ماذا يحدث

وبالفعل ظل صاحب الفندق طوال الليل سهران يترقب

وبعد منتصف الليل بدأت الاصوات ذاتها التي سمعها العام الفائت وسمع نفس التكسير والخبط ولكن هذه المره

كانت الاصوات اشد

كانت اصوات مبهمه غير مفهومه ….!!! رحل الزبون ودفع الحساب مضاعف

وفي الصباح

وبقى صاحب الفندق يتساءل عن هذا الاصوات وعن اختيار الغرفه رقم 39

وعن وزن البرتقاله وعن طول الخيط الحرير وعن السكينه ؟؟؟ وظل طوال العام يترقب اول ايام شهر

مارس ؟؟؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top