بس على اخر النهار جابت علبة عصير تفاح اللتر وعلى صنيه وكوبيتين هنشرب شوية عصير مع بعض التفاح خفيف على المعده ومش هيعمل حاجه بعد ما صبت الكوب قولت ليها معلش ماتصبيش ليا مش قادره بجد المهم شربت هيا وانا ماشربتش الغريبه بقى اللى حصل وكانت مفاجأه بالنسبه لى ان شويه.
ولقيت صحبتى قالت لى انا دماغى تقيله اوى يالا ندخل نريح على السرير جوه ويدوب دخلنا الغرفه وريحت على السرير وغرقت فى النوم.
حاولت اكلم فيها واصحيها بس مافيش فايده فعرفت ان العصير كان فيه مخdر بس الواضح أن صحبتي ماتعرفش حاجه زي زيها قولت طب هو لو بيوضع منوم فى اى حاجه بنشربها بيعرف ازاى اننا شربنا ونمنا اكيد بيراقبنا بكاميرا متواصله على موبيله زى ما بسمع .
وفضلت ادور فى أركان الغرفه لحد ما لحظت ان في كاميرا صغيره جدا متركبه فى ديكور الغرفه اللى بالسقف بدون اسلاك خرجت ورحت على غرفته وجدت لا ب توب خاص بيه قولت افتحه واقلب فيه .
يمكن اوصل لحاجه ومن حسن الحظ انه كان من غير بسورد وفضلت اقلب فيه لحد ما لفت نظرى فولدر مكتوب عليه أسمى بفتحه ويارتني ما فتحته شوفت اللى عمرى ما كنت أتوقع انى اشوفه فى حياتى شوفت

