من ١٥ سنه
هشام : مش هتلعبي معايا يانورسين
نورسين : لاء تعالي نقطف الجوافه من علي الشجر احسن
وخللي باباك يحكلنا حكايه زي كل يوم
هشام : انتي مابتزهقيش يابنت المنياوي بيه
نورسين : اي بنت المنياوي دي انا اسمي نورسين وبحب اسمع من باباك عم حجازي حكاياته اللي مابتخلصش
عم حجازي : طيب تعالي يانورسين انتي وهشام انا قطفتلك الجوافه من علي الشجر عشان تاكليها زي كل يوم
نورسين : انا بحبك اوي ياعم حجازي ( وحضنته )
ماما نورسين : ( بزعيق ) نورسييين انتي بتعملي اي
انتي مش خايفه من الجراثيم اوعي تلمسي الناس دي تاني انتي فاهمه ولا لاء
نورسين : ياماما انا بحب اقعد مع عم حجازي وهشام ابنه ماما نورسين: قولتلك الف مره ماينفعش انتي ازاي تقعدي مع الخدامين بتوعنا
بقلمي مآآهي آآحمد
——————–
هشام بقي يفتكر وداس علي سنانه اكتر واتغاظ ونفسه طالع منه بغيظ وراح رامي الكاس بتاعه في الشاشه السودا الكبيره كسرتها ١٠٠ حته ونزل لنورسين القبو بتاعها ومسكها من شعرها وهي مرميه في الارض ونايمه ومش قاردره تتحرك اصلا
هشام : انا هوريكي ابن الليثي هيعمل فيكوا اي ياشويه رعااااااع

