قصة حمـايا

فتحت بنسخه مفتاح حماها، كانت بتتلفت شمال ويمين ودخلت الشقه وقفلت ع نفسها لدقايق، خرجت بسرعه من غير ما حد يحس بيها..

في الفرح

close

ساره لساهر ( بقولك اي انا تعبت وعاوزه انزل) ساهر ( حبيبتى لسه بدري، نقعد شويه وننزل)
ساره ( بقولك مش قادرة)
ساهر استأذن من باباه ومامته علشان ينزلوا شقتهم وفعلا نزلوا، فتح باب الشقه، ساره دخلت وهو وراها..
ساره بتبص لساهر بحزن وفي نفسها ( يعنى خلاص بكره هكون ارمله وانت ه/تمـoت ي حبيبى، لا لا، مش هيحصل)

X

خبط ورزع عالباب..
ساهر بخضه جري وفتح الباب
وكانت ميار ( في اي)
ميار ( الحق امك ب’تمـoت) طلع جري وكانت مش قادره تتنفس وال/كبد انتفخ فجأه ، اتصل بالاسعاف وجت خدتها ونزل هو وأخوه سلمان وساب ساره لوحدها. ولما عرفت قالت
( يبقى انا انتهز الفرصه واروح لرابحه)
وبالفعل قامت فتحت الدولاب ويدوب ق’لعت
الفستان وكانت واقفه بالملابس الداخليه علشان تغير هدومها ) وفجأاااه سمعت باب الشقه اتفتح

واتقفل، افتكرت ان ساهر رجع، خرجت جري عليه وهي .
عبد التواب ( مش قولتلك مش هسيبك…..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top