قصة حمـايا

وبتعيط ( انا هقول لماما) عبد التواب جري عليها وكان بيحاول يمسكها علشان م’يتفضحش، ولما البنت ص’رخت، حط ايده علي بؤها
_ في اللحظه دي ساره من خ’وفها علي البنت لا
ت’مـoت في ايده، قامت بسرعه وشدته وبعدته عنها.. وفتحت الباب وهمسه خرجت..
الد’م غلي في نفوخه ومن غ’يظه رفع ايده ونزل بالقلم علي وش ساره ( انتى عاوزه ت’فضحيني انا ي بنت ال’كـlب)
ساره ( انت بتمد ايدك عليه يا ن’جس يا م’ؤرف)
ميار دخلت عليهم، الاتنين ساكتوا، صوت همسه ب’تصرخ
عبد التواب وشه بان عليه القلق والارت/باك
ساره ل ميار ( هو فيه اي) .

ميار ( مفيش، دي همسه بنت عامر الصعيدى وبصت لأبوها، انت عارفه ي بابا صح وكملت كلامها، تقريبا كانت بتلعب مع العيال واخ’تفت، ولما ظهرت، امها نزلت فيها ض’رب لما عدم’تها العافيه)

close

ساره ( وقالت كانت فين؟)
ميار ( بقولك امها ض’ربتها والبت متكلمتش وبصتلها من فوق لتحت، هو انتي بتعملي اي هنا)
ساره سابتهم وخرجت وهي خارجه كانت بتفكر في اللى حصل ومش شايفه قدامها فات’خبطت في فاطمه
فاطمه ( علي فين كده ي عروسه وسايبه حنتك)
ساره ب’غضب ( علي بيتنا) وغ’صب عنها خ’بطتها ومشيت من غير حتى ما تستأذن من اى حد
كان في واحده من المعازيم واقفه قالت لفاطمة

X

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top