قصة حمـايا

“كانت البنت نايمة على السرير وفستانها م’رفوع لفوق وج’سمها كله ع’ريان” اما عبد التواب اول لما شاف ساره، قام بسرعه ورفع ال’بنطلون، وهو بيقرب منها، مسك ايدها وقال وبيشاور ع الطفله وبا’رتباك وخوف ( انتي فاهمه غلط، دي دي)

ساره زقت ايد عبد التواب با’ستحقار ( اوعا بقي، انت م’ؤرف)
” جريت على البنت بسرعه وبقت تفتش في كل ج’سمها وسألتها على المكان ال’حساس” ( هو لمس هنا) ” البنت بصت لها وعيونها دمعت وهزت دماغها ب أأه”
في اللحظه دي ساره ا’تجننت وبقت تدب برجليها على الأرض وض’ربت دماغها في الحيط وجريت على البنت قومتها وسألتها ( هو قلعك )
البنت بانكسار نطقت ( لا)
ساره ( الحمد لله)” مسحت دموعها وظبطت لها الفستان وقعدت بركبتها على الأرض علشان توصل لمستواها وخدتها في حضنها وقالت:
( حبيبتى اسمك اي)
البنت رددت عليها بخوف ( انا همسه)
ساره حطت ايدها علي وشها وكانت بتحاول تكلمها بارتياح ووتطمنها ( بصى ي همسه ، ماما عاوزاكى، هي بره دلوقتى وقلقانه عليكى اوى) وبصت لها وهي بتلعب في شعرها وكملت كلامها ( انتي هتطلعي دلوقتى ولو سألتك كنتي فين، قوليلها كنتي مع العروسه)

close

البنت بتبص لعبد التواب ب’غضب وبتشاور عليه ( لا انا كنت مع عمو ده) وجريت علي الباب وهي بتقول

X

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top