خطيبي طماع

واحد شافني هوا مش من نفس البلد بتاعتنا وسأل عليا و بابا سأل عليه ناس كتير شكرت لنا فيه وفي اهله وانهم ناس غلابه وطيبين وجه اتقدم واتفقنا وقرينا فاتحه وعملنا خطوبه والدنيا تمام

ابوه رن عليا بعد الخطوبه بفتره يطمن عليا وكدا وفي نص كلامه قالي يا بنتي معندكيش موبايل في البيت قديم عشان انا كان معايا موبايل تاتش بس باظ

close

المهم قلت له هشوف لك يا عمو يا حاضر ( ومن جوايا كبرت دماغي لان مليش دعوه وعنده ابنه يجيب له)
المهم بعدها بيومين ابنه رن عليا وقالي مفيش عندك في البيت اي موبايل لابويا عشان موبايله باظ وانت عارفه الفلوس الي معايا الوقتي بجهز بيها الشقه وكدا

X

ف انا اتحر جت بصراحه دي تاني مره يطلب فبكل طيبه والله قلت له ايوه فيه موبايل قديم كان بتاع بابا هبقى اجبهوله اعتبرت ابوه زي ابويا لأنه راجل كبير في السن وكدا قالي كويس هاتيه بس متقوليش لابوك قلت له ماشي وفعلا اما جالنا اديته الموبايل..

اليوم التاني كنا بنتكلم فقالي افتحي كدا الكاميرا وريني اوضتك فرجيني ع الحاجه الي عندك نفسي اشوفها فالأول رفضت عشان دي خصوصيات

لقيته زعل وقالي مش احنا واحد و و و و من الكلام دا
المهم فتحت الكاميرا قالي وريني التسريحة فوريته التسريحه قالي ايه دول الي عليها قلت له برفان وزيت للشعر

قالي طب انا عايزهم قلت له بس دول بتوع بنات قالي مش مشكله اعتبريها هديه منك ليا
بعدين قالي وريني كدا دولابك المهم قلت له لا مش هينفع قالي انت عايزه تزعليني بقى المهم لفيت الكاميرا ع الدولاب فكان فيه فستان سواريه لونه احمر بتاعي في الوش قالي ايه الفستان دا
قلت له دا فستان سواريه بتاعي
قالي طب عايزه
استغربت جدا وقولتله ……

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top