وجئت احمد القدير ع تلك الاله التى سوف تساعدنى ع لقمه العيش.
وباحدى الليالى ….كنت قد جهزت ماكينه عشان يستخدمني فستان لطفلتى .
واذ بالصباح اجد مالا يخطر ع بال بشر استيقظت كى اقوم بتفصيل فستان ابنتى الصغيرة واذ ارى امام عينى. فستان تم خياطته وغايه بالروعة وايضا لمسات كانها سحريه من مايبرق من الفستان ولااعلم من اتى بهذا القماش الغالى الثمن.وايضا يوجد به من الالماظ والاحجار الكريمه المطعمه.اخذت الفستان والبسته لابنتى الصغيرة واذ تكـــ١⊂ ابنتى تطير من فرحتها .وسعيده
وباليوم التالى.بعد منتصف الليل دق باب المنزل واذ اجد امامى تلك العجوز الشمطاء وعندها ⊂خلت المنزل وتوجهت الى الماكينه وقالت مباشرة اليا ياامرأة تلك الماكينه لكى وتلك النقوش ماهى الا #جنيات الخياطة السحريه
كل ماعليكى احضار القماش واختيار النوع فستان او سروال واتركى العمل ع الجنيات ..ولكن احفظى السر فالكل نعمه نقمتها …
وهنا سالتها ماهى نقمتهافاجابتنى .الطمع يابنتى.
|لقــ،،ــتل يابنتى..
فسالتها وماهى نعمتها؟؟
فاجابتنى العجوز الغنى الفاحش.والثراء الكثير.
واذ انظر الى ماكينه وارجع نظرى للمرأة العجوز ووجدتها قد اختفت.
وتمر الايام والسنين واصبح من اثرياء المدينه واشهرهم بالخياطة .
وخلال تلك السنين وانا اظل احفظ سر جنيات الماكينه والعجوز.وكنت خلال تلك السنين قد قمت ببناء قصر خاص لكل الفقراء وابناء السبيل حتى يجد كل محتاج غايته ..

