ولم تكشف القصه عن أسرارها بعد
ايوا يا عمي خد ابنك بقي ونزل بسرعه… انا مش عارف شكل ابني ايه يا سعد… انت بتقول ايه.. اي والله انا مش عارف شكل ابني… طيب استنضف عيل وخده ونزل قبل ما حد يجي عليك… انت بتهزر يا سعد…طيب اعمل
ايه دلوقتي اخلص لو حد طلع وشافك مش هتنزل تاني هتموت عندك خلص ونزل بسرعه… انا عايز ابني يا سعد…. عندك ١٠ اطفال خدلك واحد ونزل… سعد انا عندي فكره…قول يا ابو الأفكار قول شكلك مش عايز تزل من فوق غير ميت قول… انا هاخد ١٠ اطفال دول…
لا يا شيخ هتخدهم ازاي بقي ايه في اكياس صح…ايوا يواا في كياس… ازاي بقي متجننيش معاك دا لو عيل عيط بس الدنيا علي دماغك… لا ما انا مش هخلي حد يعيط…هتعمل ايه هتخنقهم ولا هتبرشم بقهم…. لا هرش عليهم مخdر من الي معايا يا خفيف… يعم اعمل الي انت عايز تعمله بس انزل بسرعه…
خلاص انا قسمتهم علي مجموعتين كل مجموعه في كيس بس اعمل شويه قلq تحت عندك بحيث لما انزل محدش ياخد باله مني… قلq ازاي يعني اي حاجه مشكله حريقه… لا انا اعمل حريقه اسهل في غرفه فاضيه فيها سراير انا هولع فيها.. تمام يا سعد بسرعه انا نازل… وبالفعل تمت العمليه تمت
بنجاح وتم خروج الأطفال من المستشفي في اكياس الزباله سوداء ولكن كميرات المراقبه الخارجيه بالمستشفي ظهر فيها سعيد وهو يخرج من باب المستشفي ويحمل في يده الاكياس القصه للكاتب احمد سليم
وذهب سعيد الي الدكتور محمود الذي أكتشف سرقه طفله
السلام عليكم يا دكتور..وعليكم السلام يا استاذ سعيد قلبي معاك عملت ايه في موضوع ابنك ده ايه الاكياس دي فيها ايه… الاكياس دي فيها اطفال كانت مسروقه وانا سرقتها من المستشفي… يا نهار اسود طلع الأطفال دول شكلهم ماتوا… لا ممتوش ده مخdر انا رشه عليهم عشان ميعملوش صوت..