قصتي مع العشق المختلف لما اشتغلت خدامة

– والله لوريهم بنت ال ******… قسمًا بالله هأجر شباب يتلموا عليها و يتسلوا بيها
” ريم اخرسي ! لو سمحتوا اخرجوا كلكم…
* ليه يا ابني ؟
” معلش يا ماما… عايز سيف في كلمتين… خدي البنات و اخرجوا بره… ارجوكي يا أمي…
* حاضر يا بني…
خرحت نسرين و سلمى… بقيت ريم… نظرت ل هيثم بحزن لستعطفه و لكن لم يبالي بها كالعادة و خرجت… قفل سيف الباب… سحب كرسي و جلس بجانب سريره…
• نعم يا هيثم ؟
” عايزك تدور على رنا و تجيبها…
• ليه ؟
” ميخصكش…
• لا يخصني يا هيثم… انت بتقول اسمها اكتر مني و في حين انك عارف اني معجب بيها… مالك كده ؟
” قصدك ايه ؟
• ايه اللي بينك و بينها ؟ انا سألتها لكن مجاوبتش و اتحججت انها عملت كده عشان ضايقتها الصبح… بس الحوار اكبر من كده بكتير… جاوبني بوضوح و متلفش و تتهرب زيها…
” عايز تعرف ؟
• اه… ايه اللي بينك و بينها يا هيثم ؟
” اللي بيني و بينها حاجة قوية أوي… ( نظر داخل عيناه التي تش*تعل من الغيرة عليها و اكمل بإستفزاز ) اغت*صبتها يا سيف !!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top