أوصل خالد جوليا الى المنزل وتركها لتنام
خالد : جوليا لو صحيتى م ملقتنيش جنبك متقلقيش انا عندى شغل مهم هخلصه وهرجع
جوليا بنعاس وتعب من السفر : اوك خالد تصبح على خير
خالد : قبلها من خدها وقال وانتى من اهلة
دقت الساعة الواحدة ليلا
تسحب خالد وأخذ الهاتف الخاص به ومفاتيحه
ثم ذهب ليقابل جيجى فى المكان خاصتهم
عند جيجى
بعدما نام الجميع تسحبت جيجى هى ايضا
ولكن عمار كان مستيقظ يفكر في هذه المشكلة التى ورط نفسه بها
ولكنه سمع صوت الباب يفتح وصوت محرك السيارة يدور
نظر بسرعة من النافذة فوجدها جيجى
عمار باستغراب : رايحة فين ف وقت زى ده
أخذ بسرعة مفاتيح سيارته ونزل خلفها بهدوء دون أن تشعر
كانت تسير بسيرتها خوفا ان يراها أحد
كان عمار يتتبعها ولكن بحذر
اوقفت جيجى السيارة الخاصة بها أمام بيت فاخر نوعا ما وفتحت الباب ودخلت
عمار باستغراب ي ترى بتعمل ايه جوة استناها اشوفها هتخرج امتى ولا أكسر الباب ولا أعمل ايه
فى الداخل
اول م دخلت جيجى استقبلت خالد بالحضن
وأخذو يتبادلو القبلا”ت بقذا”رة
جيجى: كنت واحشنى مـoت يا لودا
خالد بو”قاحة : وانتى كمان يا قلبى
جيجى بزعل : بس فى م
قاطعها خالد بقب”لة عميقة
خالد بجرئة : مبسش احنا نقضى ليلة حلوة الأول وبعد كده قولى اللى انت عاوزاه
وبدأو بعفل كل ما يغضب الله
عمار ف السيارة: لأ كدا كتير دى غابت اووى دى لو بتمتحن كان زمانها خلصت
ونزل من السيارة وحاول يفتح باب الشقة الأول براحة قبل م يكسرة بس الباب مفتحش بالذوق
راح بكل قوته دفعه دفعة قوية وكسرة
خالد كان لسه بيجرى عشان يلب.س هدومة بس عمار كان أسرع منه
عمار بصدمة من بشا”عة المنظر ولكن ما صدمه تماما هو رؤية خالد
عمار بصدمة : أنت !!!!!
يتبع…….
