عند خالد وجيجى
خالد : طبعا مستغربة انك شوفتينى صح
نور بقرف: انت واحد و*** وعمرك م هتتغير ي زبا’لة اتف’و
خالد مسكها من شعرها : بقى انا ي بت تروحى تفضحينى وتروحى تقولى لامك انى اغت’صبتك طب ايه رأيك انى هكرر اللى عملته زمان
نور ببعض الخوف : انت حيو’ان والله لتندم ي خالد
خالد ايده بدأت تتمشى على وشها وبدأ يتحسس شفتي”ها بوقا’حة
وكان لسه هيبوس’ها نور بعدت وشها بسرعة وبثقت عليه
جيجى بغضب : انت بتعمل ايه خالد انت عارف لو عمار عرف انك لمستها ممكن يعمل فيك ايه ابعد عنها احسنلك
خالد : انا اقدر اعمل اللى انا عاوزه بس الصبر بس والله لخليه يعيط بدل الدموع دـm
جيجى : خلاص ي خالد مش وقته
خالد: عشان خاطرك انتى بس
جيجى : انا هخرج دلوقتى من الفيلا اروح اجيب بقيت الطلبات عشان بقيت الخطة بس اوعدنى ي خالد انك م تلمسهاش قبل م ارجع
خالد بمكر: عيب عليكى انتى هتوصينى على بنت خالى
جيجى: اما اشوف
وخرجت جيجى من الفيلا وذهبت لتوقف تاكسي وتذهب لاحضار م تبقى من اجل خطتهم
بس كان فى واحد لابس ملابس صعيدى كان بيبص عليها ويبص ف الصورة اللى ف ايده ومعه واحد كمان
بسرعة اخرج تلفونه من جيبه
عباس : الو ايوة ي هريدى بيه لقيتها لقيتها مرتك لقيتها
هريدى بفرحة : عفارم عليك ي عباس بشويش اكده هاتها انت جابر ف العربية وتعالو وإلكم هدية كبيرة جوووى ي عباس
عباس بفرحة : مسافة السكة هكون عندك
واتجه هو جابر ناحية جيجى
عباس : اركبى معانا بشويش بدل م هتشوفى مش هتعجبك وخرج مـsـدس من جيبه
جيجى بخوف : حاضر حاضر
وبالفعل وصل كلا من جيجى وعباس وجابر الى الصعيد
عباس : انزلى ي حر’مة
نزلت جيجى معهم بخوف
دخلت معهم حيث اشار لها عباس
جيجى بصدمة : هريدى
هريدى قام براحة واتجه ناحيتها
هريدى بهدوء : نورتى بيت جوزك ي عروسة وراح بكل قو’ته ضر’بها بالقلم
جيجى بدموع وصدمة : ….
يتبع …….
