محمد : يلا يا لطف لطف : حاضر يا محمد راحت لطف البنوتة اللي عندها ١٢ سنة مع جوزها!
محمد : حضريلي عشا يا لطف وانا هدخل استحمى
لطف : حاضر افتكرت كلام مامتها معاها مامتها : اي حاجة محمد يقولك عليها هتقولي اي لطف : حاضر وطيب وماشي
مامتها : شطورة اسمعي الكلام عشان يفسحك ويحبك زي الافلام
لطف : حاضر
لطف حضرت العشا وعدا اليوم بعد اسبوع محمد : انا نازل الشغل عايزة حاجة يا لطف لطف : شكرا محمد : شطورة متعمليش شقاوة
لطف : حاضر
محمد جاي من الشغل لقا لطف واقفة في الشباك بتبص ل أصحابها بيلعبوا ف الشارع اتنهد وطلع ليها. محمد : اي واقفة كدا لي
لطف : اصل خلصت كل اللي ورايا وكنت زهقانة
محمد : تعالي اقرألك قصة لطف : شكرا هروح انام
محمد : ماشي بعد اسبوع كمان محمد : فين الغدا يا لطف
لطف : مش قادرة اقوم من مكاني هموت من الوجع في المستشفى
الدكتور : اي المهزلة دي انت ابوها محمد : اه
الدكتور الطفلة اللي جوا دي حامل انا لازم ابلغ دا شبه اغتصـaب
محمد : أهدى بس يا دكتور دي متزوجة
الدكتور فضل متنح شوية من صدمته وسابه ومشي وهو مصدوم

