غير مصنف

وفضلت اشولحه بايدي وبكلمه بصوت واطي ومن جوااايا مقهوره اوووي منه وبكلمه بقوله ايه الا عملته دي وازاي تدخل عليا راجل غريب البيت ويشوفني خارجه من الحمام بمنظري دي انتي ايه مفيش نخوه عندك ابدااا. لقيته بيبصلي كدا وتنح وببروود اعصاب يقولي ماهو دي مدير شركتي اللي كنت بعطيه الاكل وكان بيشكر فيكي دلوقتي بقي […]

طيش الرجال وليست تلك المرة الأولى التي يتركها ويتزوج عليها،فلقد تزوج عليها أكثر من مرة ولم تعمر له زوجه غير زوجته الأولى،فهى الوحيدة التي تصبر عليه هو دائم الغضب،يثور لأتفه الامور،وزوجته لم تترك منزل الزوجية غاضبة قط بل كانت دائما صابرة،وعندما يستنكر الجميع ذلك كانت تقول لهم :سوف ينصلح حاله يوما يبدو أن عقاب السماء

مرام صامتة ، تفكر ماذا تفعل ، فهذا بالنسبة لها طوق النجاة ، و لكنها تستحي أن تكون عبئا ثقيلا عليها . انتقلت مرام إلى هذا البيت الهادئ ، كانت لها حجرة خاصة جميلة ، ما كانت تحلم أن تعيش بها ، وضعت كتبها على المكتب ، و ملابسها في دولاب خاص . رحبت الأستاذة

رجعت الحجز وهي بتعيط بحرقة والكلام اللي فارس قالهولها بيتردد في ودانها قد ايه كان كلامو قاسي عليها . والزاي صدق فيها كدة بعد حب سبع سنين ومحاولش حتي يسمعها ريم في نفسها .. ياااه يافارس للدرجة دي معندكش اي ثقة فيا وفضلت ريم تبكي بانهيار علي اللي حصلها وحياتها اللي انقلبت ١٨٠درجة في يوم

عدي تلت سنين و ابتهال جابت لعلي البنت التالته و دا خلي ابتسام هتو”لع نار و بقي جواها خوف إن كلام إيمان يتحقق و على يبقي عقيم في التبت سنين دول إيمان اتقدمت جداً في شغلها و بقي وضعها الاجتماعي كويس جداً لدرجة أنها مبقتش محتاجة علي وإلا الفلوس اللي بيدفعها لـمؤيد كانت طول السنين

رفع رأسه قائلا “زوجتي في غرفة العمليات تلد”… فكرت للحظة كيف ستكون هذه الأنثى التي فضلها علي ورأى فيها ما لم يراه في “مبروك من هو طبيبها”… رد باسما “الدكتور الفتحي”… تسارعت دقات قلبي بعد عبارته “جيد أنه أفضل طبيب في المستشفى بشهادة الجميع أنا أيضا أتبع حملي عنده “… رد قائلا “مبروك… تتبعين الحمل

6ايام بعيده عن بيتى وجوزى.. عقلى وكرمتى وابويا كمان منعونى ارجع لجوزى بعد اللى عمله هو وامه!! لو مش بيرد عليا انا ويقولى بيعمل كده ليه.. يبقى غصب عنه مش بمزاجه هيقول لبابا… انا اه بتساهل معاه وبسكت كتير.. بس دا مش ضعف منى ولا قله حيله.. دا صبر وانا صبرت عليه كتير.. وكنت ناويه

و قصّ عليهم القصة ذهبوا راضين . و كان لذلك الرجل ( صاحب الحيلة ) ولد ، ولم يرجع إلى منزله ذلك اليوم ، فاضطرب الأب الحيّال و ذهب إلى بيت ذلك الزوج القاتل وسأله عن الحيلة التي علمها إياه هل نفذّها فقال : نعم …. فقال له : أرني ذلك الشاب الذي قتلته فلما

حب اجدد ماسكتيتش نزلت وجابت عمة خطيبي وخالته وفضلت تفتح وتفرجهم وتقول لما . الدنيا كدة كنتو اجلتو الفرح شويه ولا تدخليلى من غير هدوم المشكلة مش في كل اللى حصل دة عارفين أنا الوقت دة بالذات افتقدت أهلى و امی اووووى والله عيطت عياط مكنتش قادرة امسك نفسى كان زمانها فى ظهري ومسامحيتش لحد

إللي فهمته منها إن زي ما انا إللي طلبت منه الط، ،لاق انا إللي أطلب منه اني ارجع واعتذ ليه لكن هو مش هيبادر انه يرجعني حتي لو لمحت ليه ؟ طب انا الكلام بينه وبينه منعدم خالص من ساعة الانفصال كأننا بقينا غربه وكلمته في التليفون عشان تقوله اني ارجع معرفتش ققول كلمتين علي

أمير /هظبط كل حاجه وانتي هتقوللهم انك عاوزة تخدي الجناح الاخير اللي هو بتاعي قبل الغيبوبه الجناح دا كبير اوي هنقدر نعمل فيه علاج طبيعي وكل حاجه وانا هكلم دكتور صحبي هيظبط كل حاجه نورهان /اشطا بس لو الست دي جت علشان تتطمن عليك هنعمل اي أمير /تمنعها باي شكل لحد ما نعرف هيا ليه

_ متخافيش يا حمزة، عارفة إن اللي حصل أكيد غصب عنك أكيد مش هتعمل دا عمدًا مش كده. بصلي بأمل ممزوج بخوف بعض الشيء وقال.. _ أه. اتكلمت بهدوء وقلت.. _ من أمتي بيحصلك اللي حصل انهاردة ؟ _ من تلت شهور،كان كل فترة يحصل معايا،بس أخر أسبوعين بقى غصب عني مبلحقش نفسي. طبطبت على

عاصم : سامعك .. اتفضل ؟؟ بعد نص ساعة* * في أوضة زهرة * زهرة : معلش يا مها انا عارفة إن تعبي ده جه في وقت غلط خالص وانا المفروض أكون معاكي في تجهيزات فرحك كلها مها : ولا يهمك ياختي بكرا تتخطبي وتيجي تتجوزي وهبقي انا حامل في البدر الصغنن ومش هاكون معاكي

ماذا قلت في حق الميتة اجابته رميتها بالزنا فقال الامام تدخل بعض النسوة على المغسلة ويجلدونها ثمانين جلدة حد القذف مصداقا لقوله تعالى : “والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا باربعة شهداء فإجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولائك هم الفاسقون” (النور:4). فدخلت النسوة وجلدن المرأة المغسلة القاذفة وبعد تمام الجلدة الثمانين انفصلت

حتى أنه سأل عامل من عمال المسرح عن الشخص اللي كان قاعد على الكرسي.. العامل قال له ان الكرسي ده من وقت ما بدأ العرض وهو فاضي.. ده كرسي اتحجز وصاحبه ماجاش!.. واكتر موقف كان مرعب ليه لما كان في استاد بيحضر ماتش بين الأهلي وفريق أفريقي في نهائي افريقيا.. وفي الشوط التاني جت هجمة

عارفه ابوهم مين؟.. هم البنات كلهم امهم في الشكل والاخلاق بس بصراحه عمري متصورت ولا جه علي بالي انهم مش من اخويا وراح اخوياعمل التحاليل والنتيجه طلعت بعد اسبوع وكانت الصه ان البنات التلاته مش بنات اخويا ولا في اي تطابق معاه .. ومراته كانت عارفه.. في اليوم ده كنت قاعده في اوضتي لقيت اخويا

وعلى الرغم من ابتعادي عنهم جميعا، إلا إنني لازلت حتى يومنا هذا أسمع وأرى، لقد بت بعالم الجن وكأنني واحدة منهم، إنني مستمرة في الحياة بفعل المسكنات والمهدئات والمنومات، ولا أقوى على الاستمرار إلا بكل هذه الأنواع من الأدوية. ومن أغرب ما لاحظت بقصتي هذه، أنه كلما أخذني والدي لشيخ لمساعدتي على أمري، وجدت الشيخ

الثالث رقيه بصرااخ: اعاااا انت مين ادهم وهو يكتم صوتها وبيضحك: بس يا مجنو*نه هتفضحيناا رقيه ببراءه: انت مين ادهم بغرور مصتنع: انا بقا يا ستي ادهم المنشاوي اخوكي رقيه بضحك وبانهبار بيه وبجمالو: اي الجماال ده يا عم معقوله القمر ده اخويا ادهم بضحك: انت احلي والله واي داا عيونك نفس عيون ماماا ماشاء

نيره بخبث : مش عايزاك تاخد فكره عني بعد ال عرفته عنها أنس باستغراب : أنا معرفتش حاجه قصدك ايه ؟ نيره بصدمه مصطنعه : انت ملمستهاش لحد دلوقتى ولا ايه أنس بتوتر : ل لاء نيره بخبث : عشان كده متعرفش انها مش بنت أنس بصدمه : مش بنت ازاى انتي اتجننتى نيره بطيبه

هي مكانتش عارفة ان دة سيدنا جبريل .. وهي مكنش بيدخل عليها اي راجل المحراب .. فخافت منه فهيقول لها ان هو رسول من عند ربنا (قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا) فهتقوله ازاي وانا لم يمسسني بشر (قَالَتْ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا) فهيرد عليها سيدنا