رواية ربما صدفة … الجزء الثامن

تالين وهي بتحط رجل على رجل: من انهارضة: محدش يكلمني، أنا بقيت البشمعيدة تالين سيد جابر، وهتكبر وهتغر.
منار بفرحة كبيرة: والله لو أعرف أزغرط كنت زغرط.

أحمد بفرحة ممزوgة بعدmم التصديق: ازاي، وانتِ فيه مادة مدخلتهاش.
دخل خالد: ايه كمية الضجة اللي عملاها دي، انتِ حولتي المستشفى لقاعة فرح.
تالين وهي بتشاورله يدخل: تعالىٰ ياخلودة افرح معايا.

أحمد وكان عايز يdربها: خلودة!! وربنا لهوريكي.
تالين بصتله ببرود وقالت بتكبر: على الرغم من إني شايلة مادة، بس لما حسبوا اجماعي الدرجات لقوني جايبة أعلى درجة في الدfعة، وبكدا ليا الأولوية في التعين، بغض النظر عن المادة اللي همتحنها في التخلفات، يعني حلم السنين مش هيروح هدر.
منار وهي بتفتحلها ذراعها: ألف ألف مبروك ياتوتي، ربنا يفرحك دايمًا يارب.

أحمد على الرغم من إنه كان مبسوط أوي: افرحي ياختي افرحي، البنت مكانها الحقيقي في المطبخ.
تالين: سحقًا لك ياعدو المrأة.
خالد: مبروك ياتالين، مكانك محفوظ عندنا في المستشفى.
تالين: شئ يشرفني طبعًا يادكتور.

خالد بيغير الموضوع: طب بالنسبة لموضوعي ماتفرحوني كمان وتدولي الموافقة
تالين بسرعة: طبعًا يادكتور موافقين، احنا هنلاقي أحسن منك فين لبنتنا.
وكزتها منار بكسوف، وأحمد كان حاطط يده تحت خده وبيبصلها بصة معناها وأي كمان ياأخت تالين.
تالين: لو سمحت متبصليش كدا، المفروض العريس يطلب كمان موافقة البيست فريند، وأنا موافقة فين المشكلة! أنا عارفة مصلحة بيستي أكتر منك. فإتبط بقا.

أحمد بتعجب: اتبط!
تالين رايحة تتكلم، أحمد قاطعها بزعيق: لما الرجالة تتكلم البنات تسكت، اسكتي.
تالين عضت على شِفتها بغيظ وسكتت.
أحمد أعطى لخالد الموافقة وحددو معاد كتب الكتاب.
تالين تسكت! لا طبعًا، قامت راقعه زغروطة.

“ربنا يكرم بتوع الثانوية العامة، ويحقق حلم كل مجتهد وطموح”
__________________________
ثريا بعيط: أنا سقط يابيبي.

جاسر بعدmم مبالاة: انتِ كدا كدا هتتجوzي، فمتزعليش، بقولك ايه ما تيجي انهارضة عندي أصلك وحشتيني موت.
ثريا: لا ياعم خايفة حد يشوفني، المrة اللي فاتت الخدامة كانت هتفضحنى.
جاسر: لا متجيش الفيله، تعالي الشقة هستناكِ هناك باي.
______________________________

يوم حفلة التخرج.
تالين لنهى ومنار: أي رايكم في الفستان دا!
نهى: اوباا تحفة أوي.
منار: جميل.

طب يالا علشان منتأخرش
منار وهي بتحاول تلبس الكوتشي ومش عارفة: لا لا ياتالين سبيه، أنا هلبسه.
تالين: وفيها أي يعني لما ألبسهولك.

خرجوا وراحوا الحفلة تالين وأحمد ومنار ونهى وحسام.
أحمد همس في ودن تالين قائلًا: بس الفستان يجنن.
تالين بتصنع الغرور: أنا اللي محلياااه.
أخد أحمد المايك وبصوت مسموع للجميع: تالين سيد جابر تتجوzيني!!!!
#يتبع…… جاري كتابة الجزء الاخير من القصة … سوف يتم تحديثة هنا
يمكنك أيضاً قرأءة قصة

قصة الممrضة والزواج الجزء الأول

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top