كتمت سري في صdري وبقيت حائره في امrي ..تقدmم لي الكثير من الخطاب وفي كل مrة أرفض بحجة معينة حتى انه لم تبقى لي حجه بعدها بالرفض فوافقت عليك وفوضت امrي الى الله ..رغم صدmمة زوgها لكنه تمالك اعصابه وكتم غضبه وتصرف بحكمة..
قال لها يستر عليك لفترة محدودة وبعدها اطلقك وتذهبين في حال سبيلك ولكن بشرط أن توقع على اقرار بالتنازل عن جميع حقوقها الشرعية والقانونية ..فعلا وقعت البنت على التنازل ..اخترع الولد طريقه قدmم بها دليل لإثبات شرف البنت امام الناس ..
براءة وجه البنت جعلت الولد يتعلق بها ..حbبها الله إلى قلبه.. قام في هذه الفترة التي اتفق ان تبقى بها معه يراقب سلوكها من بعيد دون أن تشعر بوجوده..
وجدها تفعل …….. يتبع
الجزء الثالث الاخير من هناااااا