[sc name=”ad7″ ][/sc]
[sc name=”ad8″ ][/sc]
حفرت برفق حوالين الشيء الصلب اللي خبطت فيه، لحَد ما اللون الأبيض بدأ يظهر، بدأت أبعد التراب لحَد ما عرفت هو إيه،
[sc name=”ad8″ ][/sc]
كانت جُمجمة.. جُمجمة طفل صُغيَّر، وجنبها حاجة لمعت لمَّا نور الكشَّاف جه عليها، كان حلق.. حلق على شكل فراشة، الحلق اللي سارة كانت لابساه قبل ما تختفي
جسمي كُله بدأ يترعش وأنا بسألها: ” إيه دا؟ إيه دا بالظبط؟ ”
قالت وهي مُبتسمة: ” دي سارة يا ماما، كانت بتظهرلي طول عُمrي وفي النهاية قالتلي على مكانها، بتقول إن بابا هو اللي سابها هنا ”
تعليق المترجم
القصة النهاردة فيها تفاصيل كتير لازم نركِّز فيها
الأب اللي مثِّل أدام الكُل إنه حزين على بنته اللي ماتِت مع إنه قتلها عشان كان شاكِك في نسبها من غير ما يقول لمrاته إنه شاكِك فيها، وكمِّل حياته معاها وخلِّف منها تاني بدون ما يبيِّن أي ندmم على بنته اللي قتلها بإيديه
والأم اللي فهمت بروده على إنه تماسُك وقوة عشان يساندها في انهيارها، تجاهلت إنه مش بيقعد مع البنات، وتجاهلت إنه مش حزين على بنته الميتة، وفسرت كُل دا غلط
والبنت الصُغيرة اللي شافت روح/قرين أختها اللي ظهر وقالها على لعبها، والبرامج والأكل اللي بتحbه، وبقى مrجِع لكُل حاجة في حياتها، ودا خلى الأم تلاحظ وتقول إنها شبه أختها في حاجات كتير
السؤال المُخيف: البنت عرفت منين المكان اللي مدفونة فيه أختها اللي ماتت قبل ما هي تتولد بفترة؟
ملحوظة: الأب لمَّا زوgته بلغت عنه اعترف بكُل حاجة