قصة وليد وزوgته الجزء الثالث .. قبل الاخير
وبعدmما انتهي من تزيين المنزل واطفئ كل الانوار وكانت زوgته تطرك الباب ولم يفتح احد ف اخرجت المفتاح وفتحت ودخلت الي البيت لتأخذ حقائبها وتذهب الي اهلها التي كانت لاترغب في الذهاب اليهم ولاترغب في البعد والفراق عنه ابدآ لانها احbته بكل كيانها احbت فيه كل شئ رجولته لما خاف عليها من كلام الناس خوفه عليها واصبح كل شئ بالنسبالها.
ولاكن قبل ان تذهب اضائت كل الانوار وكان افضل احتفال واجمل عيد مولد لها في حياتها ولم تصدق عيناها وكانت تشعر وكأنها في حلم وكانت الابتسامة ستمزق وجهها بعد البكاء والحزن الشديد لانها ستفارق 7بيبها وسامحها وليد وقال لها :
الي اين انتي ذاهبه وتاركه منزلك لا امrأة تترك بيت زوgها ولا ام تترك ابنها وتذهب فانتي فعلا اعطيتني كل شئ حلو وشعرت بانني ابنك و7بيبك وزوgك ..انا احbك ولن اسمح لك بالذهاب سامحتك لانك اثبتي لي انك تحbيني حقا و ان ليس جميع الفتيات الذين وقعوا ضحية بسبب تهور الشباب الفاسد والرجال الش،هوانين