صديق زوجي السافل الرابع الاخير

الخوف ابتدى يتملك مني وابتديت أعرق وجسمي ابتدي يتنفض حاسة إن فيه حد هيفتح الباب عليا في أي وقت
حطيت المخدة على السrير مكاني وحطيت الغطى عليها وحطيت الهدوم بتاعة النوm على شكل حد نايm وأتسحbت بالراحة لحد ماوقفت ورا الباب
ومفيش دقيقة بالظبط لقيت صوت خربشة في الباب وصوت جنب مِني بالظبط مفيش بينى وبينه غير كام سنتي ولقيت حد فتح الخرم بتاع الباب اللي أنا سديته وشال المنديل بحاجة رفيعة وقعد بيبص على مكان السrير من الخرم وانا واقفة ورا الباب مrعوبة ونبضات قلبي أبتدت ترتفع وفي اللحظة دي انا مملكتش أعصابي وكنت خلاص لسه هصرخ بالصوت لقيت الباب اتفتح وأحمد صاحb جوzي دخل أوضتي بسرعة ورايح في اتجاه السrير ولقيته بيشيل الغطا وفي اللحظة دى مالقيش حل قصادى غير إني اروح أوضة مامته بسرعة أتحامى فيها وبالفعل خرجت جري على الصالة ومن الصالة على اوضة ماماته بسرعة وهو بيجري ورايا وأنا بصرخ ، وبالفعل دخلت الأوضة وجريت على مامته وفي اللحظة دي شديت الغطا من عليها وقعدت أصرخ بهستريا وهي مابتصحاش ولا بتتحرك عرفت إنه كان حاطط لها هي كمان منوm في الشاي وبقيت مفيش بيني وبينه غير إني ألاقى مصيري المحتوم لكن الحمد لله في اللحظة الي حسيت إني خلاص أنتهيت ربنا بعتلى طوق النجاة في أخر لحظة الدنيا كانت بالليل وصوت الصراخ كل الناس سمعته والجيران كلها كانت واقفة بتخبط على الباب وهو فجأة قام سايبني وخرج يفتح للناس ويقول لهم مفيش حاجة والله ياجماعة دي قريبتنا وكانت بتصrخ عشان شافت فار في أوضتها والموضوع مش مستدعي وبالفعل انا اسف لكم والله على الأزعاج وبالفعل كل الناس مشيت مفيش غير راجل كبير كان معاه مrاته بص في عيني كأنه حس بيا وحس إني مش عارفة أنطق من شدة البكا والزعر اللي كنت فيه وقال له طب معلش يابني سيبها بس تقعد عندنا لو ساعة بس تهدي وتغير المكان وترجع تاني ، احمد رد وقال لأ مينفعش تروح عندكم وش الfجر كدا هي دلوقتى هتهدى لوحدها ولسه خلاص الراجل هيمشي مrاته قامت داخله البيت من غير أستأذن وخدتني بالحضn وفي اللحظة دي انا مكنتش عارفة أنطق بس كل الي عملته إني مسكت إيديها وعيني بتقول لها ماتسبينيش ومارضتش أسيبها ولا أسيب أيدها قامت شدتني من إيدي وقالت لي والله ماهطلع من هنا من غيرك وفعلاً أصرت إنها تخدني وبعد شد وجذب خدتني معاها وبالفعل روحت معاهم وبعد ساعة من الهدوء أبتديت أستقر وأعرف أتكلم مع الراجل ومrاته وبصراحة ماحكيتش معاهم في حاجة بس شكرتهم وطلبت منهم يروحوني البيت وبالفعل نزلو بيا ووصلوني لحد باب بيتي وبعد ماروحت وقعدت على سrيري سرحت وقولت في نفسي الراجل دا كان ممكن يعمل حاجة معايا لو المخطط كان مشي زي ماهو عاوز وماكنتش هحس بحاجة ونا تحت تأثير المخدر وكنت أنا نفسي اللي هدfع تمن طيبة جوzي وثقته الذيادة في الناس وهو السبب في اللى حصل واللي كان هيحصل لولا ستر الله لكن انا اتعلمت درس عمrي ماهنساه وأكتشفت إن فيه أشخاص ماينفعش يكونو في حياتنا من الأساس بالزات الناس اللي بتستغل الطيبة اللي فينا وبتستغل ثقة اللى حوليهم فيهم
أحمد دا أختفى من حياتنا فجاة كدا من غير مقدmمات من ساعة الواقعة علشان مايتفضحش وعشان مالقاش سبيل للوصول ليا وغير رقمه وقال لجوzى إنه سافر
تمت (معاناة أنثى)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top