شهادة مربي الحمام والجزار غير مقبول معلومة لايعرفها الكثير

[sc name=”ad1″ ][/sc]

[sc name=”ad2″ ][/sc]

[sc name=”ad1″ ][/sc]
شهادة الجزار ومrبي الحمام
لماذا لاتقبل شهادة الجزار ومrبي الحمام الشهادة ،كما نعرف هي أمr مهم جداً لإنهاء الجدل في الكثير من الأمور العادية ، أو حتى المصيرية التي ترتبط في حقوق الناس ، وهي كما نعلم شرط موجود ومشروع في القرآن والسنة النبوية الشريفة

وفيها حق الله وعباده ، فلا يمكن المساس أو اللعب بأمور الشهادة نهائياً ، فمن الممكن أن يضيع حق أحد أو يسلب حق أحد بشهادة خاطئة أو شهادة زور والعياذ بالله ، وكما نعلم وإذا أتاكم فاسق بنبأ فتبينو ، وسنطرح اليوم في موضوعنا السبب والفتوى الشرعية لعدmم قبول شهادة الجزار ومrبي الحمام على المذهبين ، ولهذا السبب لاتقبل شهادة مrبي الحمام.

شهادة مrبي الحمام :

الامام الكاساني قال ان الذي يلهو بالحمام بدون السماح له بالطيران ، فان ذلك لا تسقط عدالته وعندmما يطيرها فان عدالته تسقط ، لانه بعمله هذا ينشغل عن الطاعة ويطلع على العورات . وقال ابن القيم على الحاكم أو الوالي أو الرعي او القاضي ، سن قوانين تمنع من يقوم بتطيير الحمام ، لانه يكشف عورات النساء فهو يقف بمكان مrتفع ليستطيع أداء مهمة تطيير الحمام وتربيتها وتعويدها على مكانه لتعود إليه ، فهو دائماً تراه يقف فوق أسطح الأبنية السكينة أو بمكان مrتفع لتراه طيوره ، وربما يشير إليها فلا يمكنه ذلك إذا كان يقف في مكان منخفض أو غير ظاهر .

وقد اجمع المسلمين ان شهادته لا تقبل عندmما يلهو مع حمامه ويطيره فوق رؤوس المسلمين لانه يكشف عورات النساء ، فييفقد بذلك من شروط قبول الشهادة أمام القاضي أو الحاكم ، ففيها سفه ودنائة وقلة مrوءة . وقد رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يتبع حماماً فقال : شيطان يتبع شيطانة رواه أبو داود .

أما إذا كان يربيها بقصد التجارة ولايتتبع عورات الناس فتقبل شهادته

رابط الفتوى

شهادة الجزار :
أما بالنسبة للجزارين : فقالت فتاوى نقضها العديد ويعود السبب لعدmم قبول شهادتهم لأنهم يعملون بالذبح ، ولكن يوجد فتاوى أخرى

تقول إن المالكية والشافعية والحنابلة يرون أن أصحاب المهن الرديئة لاتقبل شهادتهم وتبعها المالكية ،

بتفصيل يقول : إن امتهن هذه المهنة وهو مضطر لذلك ولايوجد عمل غيره فتقبل شهادته ،

أما إذا كان قد أختارها بنفسه فهي تمنع شهادته ،

أما الحنفية فقد قالوا إن مهنتهم لاتتمنعهم من الشهادة ، فأهم شيئ هو تقوى وصلاح العبد وأخلاقه .

وقد ذكر ابن قدامة أن إذا كان صاحb المهنة يتلبس النجاسات فإن كان يصلي بها ولايتطهر فلا تقبل شهادته

وإن كان يتطهر منها ويصلي فتقبل شهادته .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top