كفارة الجماع في نهار رمضان وهل تجب على الزوجين؟ اعرف آراء الفقهاء

[sc name=”ad1″ ][/sc]

[sc name=”ad2″ ][/sc]

[sc name=”ad1″ ][/sc]
كفارة الجماع في نهار رمضان .. يعد الجماع في نهار رمضان من مفسدات الصيام التي توجب الكفارة والقضاء، ويُشترط في ذلك أن يكون الرجل مُتعمّدًا للجماع، ومختارًا له، وعالمًا بحرمة ذلك دون أن يكون معذورًا في فعله، فإن جامع الرجل زوgته ضمن الشروط السابقة يجب عليه التكفير عن فعله بعتق رقبة، ومن لم يجد رقبة مؤمنة عليه صيام شهرين متتابعين، ومن لم يستطع صيام شهرين متتابعين عليه إطعام ستين مسكينًا.

ولا بدّ من الترتيب في الكفارة فلا يكون الصيام إلّا بانعدام الرقبة، ولا يكون الإطعام إلّا بعدmم القدرة على الصيام، والجدير بالذكر أنّ تحرير الأسير لا يعدّ عتق رقبة مجزء عن الكفارة وإنّما هو فداء، كما أنّ كفارة الجماع في نهار رمضان تجب في وقتها دون المماطلة في الوقت، ولا يجوz تأخير الكفارة إلّا لعذر شرعيّ معتبر، ومن أبطل صيامه بسبب تناول الطعام والشراب، أو بسبب الجماع، فيجب على استئناف صيام شهرين متتابعين ولا يعتبر بالصيام السابق لتلك الأعمال.
اعتقاد خاطئ عن كفارة الجماع في نهار رمضان

قال الدكتور مجدي عاشور، المُستشار العلمي لمفتي الجمهورية، إن من جامع زوgته في نهار رمضان يجب عليه صيام شهرين متتابعين، منوهًا بأن البعض يستسهل ويخرج الكفارة إطعام 60 مسيكنًا، مشددًا على أنه يجب الصيام شهرين متتابعين، فإذا لم يستطع الصيام لسبب مrضي، وبأمr طبيب، فلك أن تطعم 60 مسكينًا.

وأضاف «عاشور» خلال إجابته عن سؤال: «جامعت زوgتي في نهار رمضان وسألت شيخا فقال لي أطعم 60 مسكينا ..فهل هذا يكفي؟»، قائلًا: «عليك بصيام شهرين متتابعين أنت وزوgتك ولا يجوz لكما الفطر ولو يوم واحد فإذا حدث عليك بإعادة الصيام من البداية».

كفارة الجماع
كفارة الجماع
محمد صبري عبد الرحيم

كفارة الجماع في نهار رمضان .. يعد الجماع في نهار رمضان من مفسدات الصيام التي توجب الكفارة والقضاء، ويُشترط في ذلك أن يكون الرجل مُتعمّدًا للجماع، ومختارًا له، وعالمًا بحرمة ذلك دون أن يكون معذورًا في فعله، فإن جامع الرجل زوgته ضمن الشروط السابقة يجب عليه التكفير عن فعله بعتق رقبة، ومن لم يجد رقبة مؤمنة عليه صيام شهرين متتابعين، ومن لم يستطع صيام شهرين متتابعين عليه إطعام ستين مسكينًا.

ولا بدّ من الترتيب في الكفارة فلا يكون الصيام إلّا بانعدام الرقبة، ولا يكون الإطعام إلّا بعدmم القدرة على الصيام، والجدير بالذكر أنّ تحرير الأسير لا يعدّ عتق رقبة مجزء عن الكفارة وإنّما هو فداء، كما أنّ كفارة الجماع في نهار رمضان تجب في وقتها دون المماطلة في الوقت، ولا يجوz تأخير الكفارة إلّا لعذر شرعيّ معتبر، ومن أبطل صيامه بسبب تناول الطعام والشراب، أو بسبب الجماع، فيجب على استئناف صيام شهرين متتابعين ولا يعتبر بالصيام السابق لتلك الأعمال.
اعتقاد خاطئ عن كفارة الجماع في نهار رمضان

قال الدكتور مجدي عاشور، المُستشار العلمي لمفتي الجمهورية، إن من جامع زوgته في نهار رمضان يجب عليه صيام شهرين متتابعين، منوهًا بأن البعض يستسهل ويخرج الكفارة إطعام 60 مسيكنًا، مشددًا على أنه يجب الصيام شهرين متتابعين، فإذا لم يستطع الصيام لسبب مrضي، وبأمr طبيب، فلك أن تطعم 60 مسكينًا.

وأضاف «عاشور» خلال إجابته عن سؤال: «جامعت زوgتي في نهار رمضان وسألت شيخا فقال لي أطعم 60 مسكينا ..فهل هذا يكفي؟»، قائلًا: «عليك بصيام شهرين متتابعين أنت وزوgتك ولا يجوz لكما الفطر ولو يوم واحد فإذا حدث عليك بإعادة الصيام من البداية».

حكم كفارة الجماع على الزوgة

أكد الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، أن جماع الرجل لزوgته عمدًا في نهار رمضان يبطل صيامهما، موضحًا أن من يفعل ذلك فعليه القضاء والكفارة في جميع المذاهب هى صيام شهرين متتابعين.

وأوضح «جمعة» في فتوى له، أن العلماء اختلفوا في هل الكفارة على الزوg والزوgة معًا؟، فبعض المذاهب ترى أن الكفارة عليهما، وبعضها ترى الكفارة على الزوg، أما الزوgة فعليها القضاء فقط، وإن كان الاثنان شريكين في الإثم والمعصية.
ليس على الزوgة كفارة جماع في هذه الحالة:

نوهت لجنة الفتوى التابعة لمجمع البحوث الإسلامية، بأن هناك حالة يتوجب فيها الكفارة على الزوg وحده، بسبب جماع زوgته أثناء الصيام في نهار رمضان.

وأفادت «البحوث الإسلامية» عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، في إجابتها عن سؤال: «هل إجبار المrأة على الجماع في نهار رمضان يوجب عليها الكفارة؟»، أنه في حال أجبر الرجل زوgته على الجماع أثناء الصيام في نهار رمضان، فلا كفارة عليها.

وألمحت إلى أنه على قول الجمهور يجب على الزوgة في هذه الحالة، قضاء ذلك اليوم ولا إثم عليها، لقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «رفع عن أمتي الخطأ والنسيان، وما استكرهوا عليه»، منوهة بأن ذلك بخلاف الزوg، حيث إن عليه القضاء والكفارة وهي صيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكينًا والإثم عليه.
كفارة الإفطار متعمدًا

ذكرت دار الإفتاء، أن الفقهاء اختلفوا في أن من فطر يومًا متعمدًا هل يجب عليه كفارة وهي صيام 60 يوما متتابعين.

على من تجب الكفارة الكبرى بصيام 60 يومًا

وأبانت الإفتاء في إجابتها عن سؤال: «على من تجب الكفارة الكبرى بصيام 60 يومًا؟» أنه ذهب بعض الفقهاء إلى أن التعدي على حرمة رمضان بإفطار نهاره عمدًا بأي نوع من أنواع الإفطار كالطعام والشراب أو الجماع توجب القضاء مع الكفارة أي صيام شهرين متتابعين، وذهب البعض الآخر إلى أن الجماع فقط هو الذي يوجب الكفارة أي صيام شهرين متتابعين.

وواصلت: استدل الفقهاء بالحديث الذي رواه البخاري عن أَبِي هُرَيْرَةَ – رضى الله عنه – قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ هَلَكْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ «وَمَا أَهْلَكَكَ». قَالَ وَقَعْتُ عَلَى امْرَأَتِى فِى رَمَضَانَ. قَالَ «هَلْ تَجِدُ مَا تُعْتِقُ رَقَبَةً». قَالَ لاَ. قَالَ «فَهَلْ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ». قَالَ لاَ. قَالَ « فَهَلْ تَجِدُ مَا تُطْعِمُ سِتِّينَ مِسْكِينًا». قَالَ لاَ – قَالَ – ثُمَّ جَلَسَ فَأُتِىَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- بِعَرَقٍ فِيهِ تَمْرٌ. فَقَالَ «تَصَدَّقْ بِهَذَا». قَالَ أَفْقَرَ مِنَّا فَمَا بَيْنَ لاَبَتَيْهَا أَهْلُ بَيْتٍ أَحْوَجُ إِلَيْهِ مِنَّا. فَضَحِكَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- حَتَّى بَدَتْ أَنْيَابُهُ ثُمَّ قَالَ «اذْهَبْ فَأَطْعِمْهُ أَهْلَكَ».

واختتمت: فمن هذا الحديث أخذ العلماء أن الجماع هو الذي يوجب هذه الكفارة «صيام 60 يومًا متتابعين».

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top