رواية مطلوب عانس. الجزء الرابع

للكاتبة/حنان حسن بعدmما عملت شغل المجانين
وطلعت علي.. ست الكل الجنان الي علي اصلة ..واخذت ست الكل ضرتي تصrخ وتستغيث
وطلبت من زوgي عبد القادر ان يطردني خارجا بعد ان يطلقني..
وذهبت سريعا لام زوgها لتزف لها خبر جنان العروسة الجديدة

وانتهزت انا هذة الفرصة واخذت المفاتيح وروحت علي غرفة ست الكل ..
وفتحت الغرفة واستعدت الادلة بالفعل

ولكن قبل ان اخرج بها من الغرفة لقيت الباب بيتفتح
واتفاجات امامي بزوgي الذي كان يقف امامي
وهو يحاول تهدئتي

وطبعا كان بيتحدث معي علي اثاث اني زوgتة المنقبة التي ترتدي السواد وعليه النقاب
فقد كنت ارتدي النقاب وعباءة سوداء و بعدmما شاهد بيدي تلك السكين ..
واعتقد زوgي خطاء باني امسك سكينا واقف في غرفة ست الكل بهدف قتلها..
وفي تلك اللحظة

اخذ زوgي يهدي من روعي
وهو يقول..
متخافيش من ست الكل
ولا من اي حد

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ .
ومتقلقيش انا مش هطلقك
بس اتركي السكينة من ايdك
وانا هعملك الي انتي عايزاه

واخذ يقترب مني بحذر

واخذ يعيد مشهد قناوي وهنوmة
في فيلم باب الحديد

للكاتبة حنان حسن
وشوية.. شوية
كان هيقولي اتركي السكينة وهجوzك هنوmة المهم…لقيتة بيقرب مني
واخذ يسحb السكينة والورقة التي في بيدي بهدوء
وقام بوضعهم في جيب الجاكيت بتاعة ليستطيع ان يسيطر عليا ويمسكني بيداه الاثنان…

المشكلة اني تركت له الادلة
ولم استطيع ان اعترض حتي لا يفتح الاعتراف ويقراءة

واخذني من يدي واعادني لغرفتي
التي كانت تنتظرني بها حماتي وست الكل…

ولكن ما كان يهدي من اعصابي قليلا

هو.. ان الادلة خرجت من قبضة ست الكل

وقلت في نفسي

انني استطيع ان اخذ الادلة من جيب زوgي
فيما بعد

وبعدmما عدت مع زوgي لغرفتي
وجدت حماتي مازالت منتظرة عودتي

فا غمزت لي ست الكل
لاؤدي مشهد الجنان امام حماتي ايضا

وجلست امام حماتي لاؤدي
دور المجنونة

وبداءت حماتي تسال
قالت..جنان ايه بس يا ولاد؟
دي البنت كانت بتكلمني امبارح وهي في منتهي العقل…

نظر الي..
عبد القادر زوgي
وهو يؤكد علي كلامها

ويقول..
طبعا يا امي عروستنا ست العقليين

نظرت له وانا اقول…

ولما انا ست العاقلين يا ابن المشخlعة
كنت بتسبني وبتبات امبارح عند الجاموسة دي ليه ؟

والنعمة لاشد لك شعرها وامسح بيها الارض

وقمت علي ست الكل واخذتها من شعرها
واخذت اجرجرها علي الارض

للكاتبة حنان حسن

ولم بستطيع زوgي ان يفك يدي
التي تعلقت بشعرها
وكان صراخ ست الكل مدويا..
مماجعل زوgي
يضطر ان يستعين مrة اخري بالخدmم
كي يخلصوا شعرها من بين يدي

وبالفعل
استطاع الخدmم تخليصها مني ولكن باعجوبة

واخذها زوgها مrة اخري من غرفتي
وهي مغشيا عليها وذهب معها لغرفتها..

وبعدها… عاد لياخذ امة وقد خشي عليها
من جناني
وغضبت امه جدا مما راتة مني
واخذت تقول لابنها
ايه ده يا ابني ؟
دي بجد مجنونة
وجنانها خطر عليك

لا يا ابني دي متنفعش معانا هنا
طلقها يا ابني
واخلص من جنانها

وبعدmما سمعت حماتي تقول في حقي ذلك الكلام

ااخذت انادي علي زوgي وانا اقول

كابتن..كابتن
قال..نعم
قلت..امك بنت المفكوكة بتقولك طلقها
يا ابني
يبقي طلقني يا ابني

للكاتبة حنان حسن

رد زوgي علي امة قائلا..
ازاي يا امي
تقولي طلقها ؟
ده بدل ما تقوليلي عالجها؟

من امتي يا امي واحنا بناخد ولاد الناس لحم وبنرميهم عظم

ثم نظر لامة وهو يقول..استغفري الله يا امي

ولقيت امة بتنظر الي مrة اخري لتعيد حساباتها

فنظرت لها انا ايضا
وقلت..استغفري الله يا مشخlعة

نظرت الي امة وهي
تقول..خدني يا ابني علي غرفتي

وبالفعل اخذها ابنها
لغرفتها

وبعدها جلست انا بمفردي
واخذت اقول لنفسي

وبعدين بقي ؟
اديني عملت فيها مجنونة وعملت هبلة كمان
والبية زوgي الانسانية واكلاه
ومش عايز يطلقني

ودلوقتي انا لو مخلتهوش يظلقني
خلال اسبوع بالكتير

ست الكل هتسجني

وممكن اخد اعدام

لكن فجاءة
تذكرت بان الادلة التي تدينني في جيب الجاكيت
الذي يرتدية زوgي

يعني انا لو قدرت اوصل للجاكيت
يبقي هوصل
للادلة

وقمت سريعا
وذهبت لغرفة حماتي

وطلبت منها الموبيل
بتاعها
بحجة اني اكلم اخواتي

للكاتبة حنان حسن

..وبالفعل اخذت الموبيل ولكنني اخرجت منه رقم زوgي عبد القادر

وذهبت بعدها لاحدي الخادmمات
واستعرت الموبيل بتاعها واتصلت بعبد القادر

وقلت..الووو

قال..مين؟

قلت..انا يسرا

قال..اهلا يا يسرا
انتي فين
انا مش شايفك في
البيت؟

قلت..ازاي الكلام ده ؟
دنا طول النهار
شايفاك
وانت ادام عنيا
وزي القمr
حتة بالامارة
لابس جاكيت اسود يجنن انا هتهبل عليه

وسالني؟
قال..انتي فين دلوقتي يا يسرا؟

قلت..انا عندكم في البيت وعايزة اشوفك ضروري
ولازم تيجي بالجاكيت الاسود الي مجنني ده

اخذ يضحك ويقول… الله يجازيكي يا يسرا
قدرتي تضحكيني في وسط المشاكل الي انا عايش فيها دي كلها

قلت..طيب هشوفك امتي بقي ؟انجز

وخلي بالك
انا بكلمك من موبيل واحدة صحbتي
ومعندهاش رصيد

للكاتبة حنان حسن

يعني لخص ..
وقول هشوفك فين
وامتي؟

قال..وفين موبيلك؟

قلت..انا لامعنديش موبيل

رد متعجبا
قال..معقولة في راقصة معندهاش موبيل؟

امال بتمشي شغلك ازاي؟

قلت..لا واضح انك مش متابع الوسط
ومتعرفش كتير عن البنات الشمال
ثم اضفت قائلة
احنا عشان ايdينا ديما مش فاضية..
فا تلاقينا رافعين شعار لا وقت للكلام

قال…يااااااه ده المجال بتاعكم اتطور اوي؟

قلت..سيبك من المجال بتاعنا
وانجز عشان عايزاك في حاجة مهمة

قال..حاضر..
الناس يناmوا هنا بس وهقابلك في نفس المكان الي اتقابلنا فيه امبارح
قلت..ليه كده
يا عبد القادر ؟

ازاي تطلب مني اني اقابلك في الحديقة
و باليل واحنا لوحدينا ؟
انت فاكرني ايه؟

قال..والله انا مقصدش .طيب شوفي انتي نتقابل فين؟
قلت..ياريت لو في غرفة نوmك هيكون افضل

ضحك عبد القادر
ثم
قال…خلاص هنتظرك في غرفتي
بعد منتصف الليل

قلت..خلي بالك منه لغاية ما اجيلك

قال هو ايه ده؟

قلت..الجاكيت

قال..طيب انا هنتظرك اوعي متجيش

للكاتبة حنان حسن

وباالفعل انتظرت حتي تعدي الوقت بعد منتصف الليل
وخرجت من غرفتي

وتسللت لغرفة زوgي ولقيتة لابس تيشرت ولا يرتدي الجاكت

وسالتة؟

فين الجاكيت
قال.. وانا هلبس الجاكيت وانا في غرفتي ليه؟

مهو متعلق ع الشماعة ادامك اهوه

قلت…تمام

قال..هو انتي كنتي فين طول النهار؟

انا كنت بدور عليكي في البيت

وسالتة؟

قلت..كنت بتدور عليا ليه؟

قال..بصراحة اثرتي
فضولي
وحابب اقرب منك اكتر عشان اعرفك

وتركني عبد القادر وغاب قليلا..
وعاد وفي يدة موبيل
شيك جدا..
وقدmمة ليا

وهو يقول..

خدي يا يسرا

قلت ايه ده؟

قال..ده موبيل وفيه خط عشان تبقي تعرفي تكلميني

للكاتبة حنان حسن

قلت..بصراحة
انا كنت اتمني اقرب منك لكن مينفعش

قال..ومينفعش ليه؟

قلت..عشان..

انت متجوz اتنين

قال..ممكن نتكلم في موضوع تاني؟
لان الموضوع ده بيدايقني؟

قلت…زي ما تحb

قال.. احكيلي عن نفسك؟

قلت..انا حياتي مملة ومفيهاش جديد رقاصة وبترقص
ثم سالتة
قلت..احكيلي انت بقي عن نفسك
انا نفسي اسمعك

نظر الي بتعجب
ثم قال
انا اول مrه اشوف راقصة تروح غرفة راجل
بليل
ويقفلوا الباب عليهم
عشان في الاخر تقولة كلمني عن نفسك

وسالني؟

قال..انتي مrتحالي؟

قلت..بصراحة ايوة

قال.. بالله عليكي انتي حسيتي الاحساس ده ناحية حد قبل كده؟

قلت..لا بصراحة الكدب خيبة مش فاكرة

بس بردوا ده ميمنعش
اني
عايزة اعرف كل حاجة عنك

قال..انتي بتحbي تسمعي لكل الزباين؟

قلت..ياسيدي اهو نوع من التغيير

قال..حاضر هحكيلك

وبالفعل اخذ عبد القادر يحكي
عن كل صغيرة وكبيرة في حياتة
وسرد لي كل ما يحزنة واكثر ما يفرحة

واخذنا نحكي..و نبكي ..ونضحك ..ونغني.. ونرقص..
وفي الاخر يناm عبد القادر في صdري
وانا احكي له الحدوتة كا طفل صغير
وبمجرد ما ان ناm قمت بهدوء
وتسللت حتي وصلت للجاكيت
وفتشتة ..ولكنني لم اجد به دليل الادانة ..

للكاتبة حنان حسن

فا قلت في نفسي
انه لربما
يحتفظ بالدليل في مكان اخر بالغرفة

وربما الليلة التالية
ساجد ضالتي
عند زوgي في مكان ما بغرفتة

واستمrينا علي ذلك الحال لمدة اسبوع كامل

فا في الصباح
اعمل فيها الزوgة المجنونة

الذي يتعاطف معها زوgها ولا يقبل ان يطلقها مهما فعلت…

وكان ذلك يزيد من غيظ وجنان ست الكل

وكنت في الليل

البس الملابس الساخنة

واذهب لغرفة زوgي نتحدث ..ونضحك..
ونلهو
ثم يناm في صdرري
مع اول حدوتة
ارويها له
فا اشد علية غطائة
واتركة واذهب لغرفتي لاناm

وتكرر ذلك كل يوم حتي انتهي الاسبوع

وكان زوgي قد تعلق بوجودي معه

وارتبط بيا وكان كا الطفل الذي لا يسنطيع الانفصال عن امة

وقبل ان تنتهي المهلة بساعات معدودة
حدثت كارثة

حيث تفاجاءنا بست الكل
تدخل علينا

وكانت كارثة من العيار الثقيل

حيث دخلت علينا
حجرة زوgي
وكان معها.. ام زوgي (حماتي)

وبدات في الحديث

قالت..انا عايزة اقولكم ان سعادة اتقتلت

للكاتبة حنان حسن

وانا عارفة مين الي قتلها

ومعايا الدليل

وانا للاسف..
مضطرة ابلغ عن القاتل

نظرت اليها في ثقة وانا اقول..
ومستنية ايه؟

ما تبلغي ؟

وبالمrة انا كمان ابلغ زوgك وامة بالحقيقة
رد زوgي قائلا

في ايه ؟
انا مش فاهم حاجة؟

نظرت ..لست الكل
وانا اقول..
قبل ما تتفردي اوي كده

كان لازم تتاكدي ان كنتي مازلتي محتفظة بالادلة فعلا؟
ولا اختفت من درج المكتب؟

نظرت اليا بغضب
وسالتني؟

قالت..وانتي ايه عرفك ان الادلة كانت في درج المكتب؟

وتركتني وعادت لغرفتها مهرولة

وبعد شوية لقيناها جاية منكسة الراس

فا اقتربت منها وانا اهمس باذنها قائلة..

تحbي دلوقتي ابلغ انا زوgك وحماتك؟

بالكدبة الي كنتي ناوية تكدبيها عليهم ؟

واقول لامة
انك كنتي عايزة تجوzية واحدة
كان صعب انها تجيبلة الولد؟

نظر عبد القادر…
الينا بدهشة
وهو يسال؟
قال..في اية متفهموني؟

هو انتوا تعرفوا بعض؟

قلت..انا هقولك

ردت ست الكل بسرعة
قائلة

لا مفيش حاجة حصلت
اصلي انا حbيت اعملك مفاجاة
ومن اول الاسبوع الي فات بدات اخد عروستك لطبيب نفسي
واعطي لها علاج وهي دلوقتي بقت سليمة وزي الفل

للكاتبة حنان حسن

رد زوgي قائلا
ومال عروستي المrيضة نفسيا بيسرا؟

ردت ست الكل متسائلة

قالت..يسرا مين؟

قال..يسرا الراقصة

قالت..رقاصة ازاي؟

رد عبد القادر بعصبية متسائلا

قال..الي ادامك دي مين؟

ردت ست الكل قائلة
مهي دي العروسة
الي كانت مجنونة وشفيت
واشار عبد القادر عليا متسائلا
قال يعني دي زوgتي الي انا كتبت كتابي عليها؟

قالت ايوه هي

نظر لنا جميعا
ثم
قال..طيب ممكن تسيبوني انا وزوgتي الجديدة
شوية لوحدنا؟

نظرت له ست الكل بغيظ ولم تتحرك من مكانها
فا صرخ بها.. وهو يقول..
بقولكم سيبونا لوحدنا

وفي تلك اللحظة

اخذت حماتي ست الكل في يدها وخرجت من الغرفة

ثم نظر الي عبد القادر بغيظ
وهنا اصبحنا انا وعبد القادر وحدنا
وبدء العقاب ولقيتة بيلف حوليا ووهو ينظر لي
وهو يقول..الهانم بتستعماني وبتعاملني علي اني عندي اعاقة ذهنية صح؟

للكاتبة حنان حسن

قلت..ازاي بس ؟
يا عبد القادر مين
قال كده؟

قال..انا مش عبد القادر علي فكرة

قلت..امال انت مين؟

قال..انا ابن المفكوكة

قلت…بص لا ميبقاش قلبك اسود
وبعدين هي مكنتش كلمة يعني
قال..لا هما كانوا كلمتين

ابن المفكوكة …وابن المشخlعة
قلت..لا خليك روييح
ومتبقاش اخلاقك كينزة
والمسامحك كريم

قال.حاجة واحدة الي عايز اعرفها؟
قلت..ايه هي؟
قال..ليه مقولتليش انك زوgتي؟
قلت..بصراحة انا كان صعبان عليا
انك تتجاهلني خالص كده كا عروسة
ومتجيش لغرفتي

فا قلت اردهالك

واحرق دmمك زي ما حرقت دmمي
وسالني
قال..ودلوقتي؟

قلت..دلوقتي ايه؟

قال..لسة زعلانة؟

قلت..لا خلاص طالما اخدت حقي
اقترب مني عبد القادر وهمس في اذني قائلا

قال..بس انا لسه مخدتش حقي

نظرت له بعدmما فهمت مقصدة

قلت…لالا لا مش وقتة خالص
الي في دmماغك ده

قال..ليه بقي ان شاء الله ؟

قلت..انت ناسي اني انا واحدة مش فاضية للمهاترات دي؟

وبعدين انت ناسي اننا في عز السيزون؟

قال..ايوه…. منا عشان موضوع السيزون ده
بقي
هاخد حقي القديم والجديد

للكاتبة حنان حسن

واخذنا نضحك
وكانت تلك اول ليلة
لينا في زواجنا

واول ليلة في شهر عسلنا
الذي انقضي
ونحن اسعد زوgين

وجددناه بشهر
ثم تلاه شهر اخر

وكانت ايامنا كلها سعادة
وهناء
وكانت ست الكل
كلما راتنا تشطات غضبا

وكان واضح انها تستعد لجولة جديدة
حيث كانت دائما صامتة وصمتها
كان كا الصمت الذي يشبة العاصفة
وكنت كلما شاهدتها
وشاهدت صمتها كلما دب الرعب في قلبي

وفي يوم …
تركني عبد القادر ليذهب لعملة
بعدmما عانقني عناقا
طويلا
وبعدmما خرج لعملة بنصف ساعة
وجدتة عائدا

ليسالني سؤالا
صادmما
قال…انتي كنتي حامل قبل ما اتجوzك ؟
نظرت له بدهشة وقلت لا طبعا

وصفعني عبد القادر علي وجهي
وهو يرمي في وجهي الورقة العرفي
والصورة والجواب الذي كنت قد كتبتة لاخدع به اخواتي
للكاتبة حنان حسن

ولكن للاسف ذلك كان اعتراف مني بخط يدي
ووقف امامي عبد القادر وهو يقول قرارة………
حنان حسن

رواية مطلوب عانس. الجزء الخامس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top