مrت نص ساعه كمان محصلتش حاجه، كتبت لحامد رساله انت بتهزر؟
انت مجنون؟
لما بصيت للرساله الي ها اتصت، دي نفس الكل الي تها ندي للشخص الي كان بيكلمها!
.
.
.
.
القصه للكاتب اسماعيل موسى
________
الرسايل إلى ها لوالدي ووالدتي موصلتش، تأكدت بعد ما حاولت اتصل بيهم ان تلفوناتهم مقفوله.
مقالات ذات صلة
” أيوا بس ده نى بالقلم عشان مامته” الجزء الثالث و الأخير بقلم هند الحجار
منذ 21 ساعة
” أيوا بس ده نى بالقلم عشان مامته” الجزء الثاني بقلم هند الحجار
منذ 21 ساعة
” أيوا بس ده نى بالقلم عشان مامته” الجزء الأول بقلم هند الحجار
منذ 21 ساعة
رواية الثاني يم اولا الفصل الثالث 3 بقلم اسماعيل موسي
منذ يوم واحد
حسيت ان اوكرة الباب بتتحرك
نطيت جنب الحيطه ك على نفسي
الباب اتهز جامد، اووي بكل صي
.
ساد الصمت دقيقه، بعدها لقيت الباب بيتفتح، كان حامد لابس نفس القناع الي كان في الصوره، في ايdه سلسله بس مش مه سلسله عاديه.
قلتله انا عارفاك انت حامد، حاولش تخوفني
قال انا مش جاي اخوفك، انا جاي اك
اتت و، سابني واكتفي بالضحك
حامد انت هت زي ما م ندي؟
متصش من كلامي، قرب وكتفني رغم اني وقا
.
قعد علي قالي انا كنت عارف انك هتاخدي تليفون ندي بعد مها.
قلتله لو تني هت، انا رسايل لوالدي ووالدتي قلتلهم فيها كل حاجه، حتي لو تني هيتقبض عليك
.
مضيعش نفسك يا حامد، سيبني وانا اوعدك مش هفتح بقي!
حامد قعد يضحك، طلع من جيبه تلفونين اهم على الأرض
كانى تليفون والدي ووالدتي، شعرت باليأس، حامد كان مخطط لكل حاجه.
محدش هيعرف حاجه انتم لازم تدfعو التمن
تمن ايه يا حامد انا اختك يا حامد، اختك
.
انتي مش اختي وندي مكنتش اختي، جدتي قالتلي كل حاجه
انتم نتاج ولازم تمو زي ما امنا لازم تم كمان
والدتنا ال، انا ت وت ندي، دلوقتي هك و
انت مجنون يا حامد ايه الكلام الي بتقوله ده!؟
انا اتأكدت من كل حاجه، عشيق والدتك اعترفلي بكل حاجه وانا بعذبه قبل ما اه
كان علي مع والدتي أثناء سفر والدي وعمله خارج البلاد
قالي انه هو الي حط البذره يه في رحم امك العاهره.
انت مجنون يا حامد!
انا مجنون لو سبتك تعيشي يا وسخه، السلسه اشتعلت كان حاطط ماده عليها
حامد قرب حقني بماده في عروقي، حسيت ب بتلسعني، دقيقه وبدأت افقد التركيز
اخر حاجه شفتها حامد بياخد تليفوني بيصور نفسه صورتين
واحده لوشه والسلسله بالقناع
وواحده تانيه لضهره من الخلف.
.
روحي بتطلع عنيه شايفه بالعافيه،حامد قاعد جنبي بيغير بأس ورد تليفوني لتاريخ ميلاد ماما.
انتهت
النهاية ممكن تكون غريبه بس هو الكاتب رؤيته كده و كتبها كده فياريت نحترم تفكيره و انتظرونا في رواية جديدة