عشق الزين ”❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية عشق الزين

ايمان: الله يا عبد الرحمن البيت جميل اوى .
عبد الرحمن: عجبك يا ايمى .. اتفرجتى عليه .
ايمان: اه جميل اوى .
عبد الرحمن: الحمد لله … انا مبسوط اوى ان ربنا راضى عليا وبعدت عن قرف اهلى واتجوزت اكتر واحدة بحبها فى الدنيا .. الحمد لله
توحيدة: ربنا يخليكوا لبعض يابنى
فى بيت الجارحى

 

close

زين كان قاعد وليليان فى حضنه وبيتكلموا
زين: بس انتى بقا فى كليه هندسه … وانا طلبت تأجيل ليكى … علشان انتى عمرك ماتقدرى تكملى وانتى فاقدة الذاكرة .
ليليان: اممممممم .. انا حاسه الدنيا ملعبكه خالص
زين: ولا ملعبكه ولا حاجة هو حد يطول ياخد اجازة من الدراسه … ركزى انتى بس معايا .
ليليان: هههههههه يالهوى كل ما اقول حاجة … يقولى ركزى معايا انتى بس … هو انا لاقيه حد اركز معاه غيرك .

 

زين: طيب بذمتك مش انا التركيز فيا حلو .
ليليان: ههه‍هههههه اه الصراحه حلو اوى … تعرف اول مرة شوفتك وانا فى المستشفى اعجبت بيك … اصل انت حلو اوى .
زين: هههههههههه طب وربنا احلى حاجة حصلت فى الدنيا انك فقدتى الذاكرة … انتى بقيتى رهيبه يا لى لى.
ليليان: امممم مسكتك قولى بقا … انا كنت ازاى قبل ما افقد الذاكرة .
زين: ههه يالهوى انتى ضحكتى عليا وجرجرتينى فى الكلام .
ليليان: هههههههه اعترف .

 

زين: مكنتيش .. كنا بحب بعض… بس كنا تقال اوى على بعض … انتى كنتى بتتكسفى وانا كسوفك كان بيوترنى … لى لى انتى صغيرة عندك ٢٠ سنه وانا ٣٠ فرق ١٠ سنين كبير … وكمان انا عمرى ماحبيت واحدة ولا لمست واحدة قبل ما اتجوزك كنت عايش راهب بس قبل ما تفقدى ذاكرتك كنت بخاف عليكى … كنت بخاف حبى يأذيكى … انا لما بحب بحب بجنون .. وانتى بقيتى حبى الاول والاخير وهاحبك بجنون .
ليليان: انا كنت هبله اوى … بس كويس انى فقدت الذاكرة … علشان اسمع الكلام داا… كلام سارة صح. انا ممكن كنت

 

بغبائى دة اضيعك وواحدة تانيه تخطفك منى .
زين: والنبى كلام سارة كله حكم ومواعظ اسمعى كلامها كتير … وبالنسبه لواحدة تخطفنى منك محدش يقدر قلبى دا ملكك وبس.
ليليان بكسوف: الا قولى انت من قيمه شويه كنت بتتكلم على العقاب وان كنت بتعاقب كتير ليه بقا كنت بعمل ايه .
زين: انتى عاوزة تعرفى العقاب … ياروحى تعالى دا كان احلى حاجة فى الدنيا .
ليليان: ههههه‍هعه ليه هو كان حلو اوى كدا

 

زين رفع وشها وقرب منها وهمس بين شفايفها: يالهوى دا اانا كنت بموت علشان متشربيش اللبن واعقابك كدا
(زين باسها بحب وبرقته المعهودة منه كانها حاجة غاليه خايف يجرحها او يكسرها وهى تاهت فى حنيته وحبه ورقته معاها اوقات بتحس انه شخصين مش شخص واحد…بس حنيته دى عاوزها ليها لوحدها وبس.)
الباب خبط عليهم وقطع لحظتهم الجميله
دادة سميحه: زين يابنى … انت نمت ؟.

 

زين بيحاول يكون صوته طبيعى: احم ..ايوا يا دادة انا صاحى… فى حاجة .
دادة سميحه: اه مراد تحت ومعاه سارة مستنينكوا .
زين: طيب نازلين .
ليليان: ههههههههههه انت مبوز كدا ليه.
زين: اصل مراد دة زفت بيجى فى اوقات غلط … يالا ننزلوا اصل يفهم غلط .. ودة دماغه اصلا شمال.
سارة: فى ايه يا مراد … نظراتك ليا غريبه مش فاهمه انا عملت ايه.
مراد: اخرسى … لغايه ما زين ينزل واياكى تتكلمى قصاد ليليان .

 

(زين نزل هو وليليان واستغرب من نظرات مراد وملامح وشه وخوف سارة وتوترها).
زين: ايه يامراد متصلتش ليه قبل ماتيجى .
مراد: عادى .. انت كنت قايلى انك عازمنا على الغدا .
زين: ودا وقت غدا .
ليليان: ايه يا زين دا يجوا فى اى وقت … سارة ازيك … انتى كويسه ؟.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top