خرجت من شرود ها علي صوت نيار الذي كان ينظر اليها بتمعن
نيار بهدوء وبرود: هيا بنا لكن قبل ان نذهب يجب ان تلتزمي ما اقوله ولا سا اقت*ل تلك الطفيلات التي تنمو في احشايك
لم ترض عليه بدر بال شاورت ان يسر قبلها
نيار وهوا ينظر اليها قال: تقدمي انتي ف السيدات اولا
بدر بهدوء قالت: مش عندي اتفضل حضرتك ادمي
انا هامشي وراك
لم يرض عليها نيار بال سار امامها وهي سارت خلفه
وصلو عند باب القصر نظرة بدر الي تلك السياره التي كانت تراهم علي التلفاز كانت السياره رائعه
فتح السائق الباب دخلت بدر وبعد ذالك دخل نيار
كانت بدر تنظر الي الطريق وهي تنظر الي الشوارع بشرود في حياتها التي لا تعلم الي اين يقودها القدر
كانت فتاة ريف بسيطه تعش حياه هديه وفي ليله و ضحها اصبحت زوجه وبعدها بدات المتاعب لكن لا تنكر ان ذالك الشيء يرق لها فهي من محبين التغير لكن ليس الي ذالك الشي الذي يوقعها الي ذالك الرجل التي لا تستحمل نظرته اليها تشعر انها تجرد*ها من ملا*بسها ودات ان تفق*ع عينه تلك
خرجت بدر من شرودها علي نيار الذي يقول: وصلنا
فتح السائق الباب لي بدر التي خرجت من السياره
نظرة الي ذالك القصر الكبير الذي يدل علي مدي قُدمه جاء نيار ووقف امامها ثم مد يده وامسك يد بدر التي حاولت ان تشيل