الدكتور: ليه
بدر: انتا عرف جوز مرات عمتي رجل جلده و بخيل زي مراته
الدكتور : احنا قولنا اي كدا عيب
بدر وهي تعض علي لسانها قالت: اسف بس هما الي بيخرجوني عن شعوري سلام بقا
ثم ذهبت الي منزل ولدها الذي كان مرتب كان احد يسكن فيه كانت عندما تطرد ها سعيده او عبد الحميد خارج المنزل ليلا
كانو يظنون انها تنم فوق المنزل لكن كانت تذهب الي بيت والدها و تنم هنك
كانت تخاف النوم وحدها لكن هذا افضل من العراء علي الاقل تشعر بالامان في منزل والدها
ثم ذهبت الي جارهم وقالت: السلام عليكم يا حاج رضا
الحاج رضا: وعليكم السلام يا بدر عامله ايه
بدر بابتسامه: كويسه الحمدلله كنت عاوزه العربيه بال حمار نص ساعه
الحاج رضا: عاوزاه ليه
بدر: تعرف انهاردة روحت بيت بابا و نظافته في شويه كر كبه ها اشيلهم علي العربيه انتا عرف.مش بستحمل القي اي حاجه عفشه في البيت.
الحاج رضا: ماشي يا بنتي خديها عندك اهي
اخذت بدر العربه و تسوقها الحم”ار ثم ذهبت الي منزلها ووضعت عليها بعض الكراتين و القماش المستهلك ثم ذهبت الي المخازن القديمه نظرت الي الفتحه التي في الجدار التي يوجد خلفها بعض البراميل لم يرها احد
ثم دخلت و ازحت البراميل و اخرجت زجاجه بها ماء نا”ر التي افرغتها من بطاريه لدرجه ناريه قديمه
ثم وضعتها علي لحام السلاسل ثم حاولت ان تجر فهد لكن لم تنهض خرجت وحضرت لوح من الخشب ثم وضعت فهد عليه وجابت حبل وربطته في لوح الخشب ثم سحبت فهد الي ان وصلت الي عربه ثم حاولت كثيرا الي ان وضعته عليه ثم جابت بعض الاقمشه و فرشتها عليه ثم رحلت الي منزلها
لكن قبل ان تخرج وضعت زجاجة التي بها الماده
ثم خرجت و مسحت بعض الد”م الذي عمل اثر
ثم وضعت البراميل كما كانت ثم اخذت العربه وذهبت الي منزلها