رواية روح جحيمي ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

روح جحيمي

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

من الباب الاعتيادي
وصلو إلى المكان وكانت مشفى أخرى اخذو يحي ذهبوا معهم وتوجهه لمكان غريب بعيداً عن غرف المرضى وجدو ادوارد وكان فى انتظارهم
-What is this place ما هذا المكان
– It’s a special lab for me.. I can start the process and keep it hereيكون مختبر لى من نوع خاص .. استطيع بدء العمليه وابقائه هنا

close

 

– How did we get out of the hospital in this normal wayكيف خرجنا من المشفى بهذه الصوره الاعتياديه
-He was written out from there to be transferred to another hospital, but I did not write that it would be my private hospital, so as not to arouse suspicion كتب له خروج من هناك لنقل لمشفى أخرى لكن لم اكتب أنها ستكون مشفتى الخاص .. كي لا اثير الشبهات

 

أومأو بتفهم قال جايكوب – Confident in what you doواثق في ما تفعله
– Don’t worry, I told you that it is a normal surgery, only some people fear it because of this name of killing.. But with its success, we will save many people like the case of Mr. Yahyaلا تقلق أخبرتك أنها جراحه معتاده فقط يخشاها البعض من مسمى القتل هذا .. لكن بنجاحها سننقذ الكثير من فى مثل حاله السيد يحي

 

صمتو ولم يعلق وبعدما ايتعدو لكل شيئا دخل هو وطاقمه ليعملو الجراحه كانو قلقين لكن لا ينكرون أن شخصا كإدوارد دكتور معروف مثله لم يقل هذا إلا وهو يثق ان نسبه نجاحه أعلى من نسبه فشله وهذا دما دفعه ليفعل الجراحه ليحي .. وبعد قليل خرج وأعلمهم أنها نجحت لكن..
شعرو بالربيه وهو يكمل أنها لم تكتمل علاكمل وجهه الذى تجعله يمتطدى حياته بشكلها الاعتيادى ..كن ممكن أن ينتج هذا فيما بعد لم يعلموا لحد الآن ما

 

سيتضرر لكن يتمنون ألا تكون فى حياته العاديه عندما يعود سالما، وأنهم سيحرصو حين يفيق الا ينتج ذلك ، شعرو بالقلق عليه تركهم قليلا قالت ايلين
– هنعمل ايه
– زى ما يحي معمل .. مش هنتصل بحد
– بس روح زمانها قلقانه عليه

 

– ولما نكلمها هنقولها ايه أنه ممكن يموت فى اى لحظه والعمليه دى كمان منجحتش على الآخر وحياته لسا فى خطر
– بس الدكتور قال هيكون كويس لما يفوق
– بنسبه ضعيفه يا ايلين .. اتمنى يحي يكون لسا فاكر كلامى رغبته بأنه يعيش هتساعده .. لما يفوق هو ذات نفسه يكلم روح ويطمنها عليه

 

سكتت وقالت بحزن وتردد – ولو مفاقش
صمت جايكوب تنهد وهو يخفى حزنه وقال – هنضطر نكلمهم عشان يرجع بلده يدفن فيها مش هنا
دمعت عينها بحزن قالت – احنا كده هنكون .. هتكون قتلناه

 

ضمها جايكوب إليه وقال – لا، احنا حاولنا ننقذه
كان بيحاول يطمنها قال بضيق – لو كان يحي متأخرش المده دى كلها فى العمليه وعملها بدرى كانت هتكون نتيجتها غير دلوقتى .. اتمنى يكون بخير مش مهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top