فا هيا حزينة بسبب أفعالي معها ومع الأولاد وهي لا تعلم اني احترق من الداخل واري جريمة سوف تحدث في أي لحظة واخذت سيارتي وذهبت الى صديقى وحكيت له ماذا فعلت وعن فكرته التي اعجبتني .
وقال لي ان شاء الله يخيب ظني وان لا شئ من تلك الأوهام التي تدور في رأسي فقلت له يارب خيب ظني وقال لي صديقي الم تشعر بالجوع قلت نعم ان جوعان جدا فذهبنا نحن الاثنين الي المطعم ونحن نتناول الطعام.
أخرجت الهاتف من جيبي كي أراقب وأرى ما يحدث في البيت فوجدت ما لا أتوقعه رأيت جاري في الشقه المقابله وهو يعمل طبيب ويدخل مع زوجتي إلى غرفة نومي فنهضت مسرعا الي سيارتي فقال لي صديقي انتظر خدني معك
فقلت له لاااا لا دخل لك في هذه القصة .
close
وذهبت بالسياره واتي صديقي خلفي بسيارته وعنا دخلت البيت وعنا
دخلت الي البيت مسرعا….