تمارا بقلق:اي هو
فهد وقرب منها ومسك وشها
فهد بهمس في ودنها:عايز بو”سه وحض”ن دلوقتي منك وهخرجك من هنا
تمارا وبعدت عنه بصدمه وبصريخ:مستحيل انت بتقول اي انت اتجننت مستحيل مستحيل اعمل كده ده في احلامك
فهد ورجع تاني عند الكنبه وخد قميصه ولبسه
فهد وراح عند الباب وهيفتحه
فهد بخبث:خلاص خليكي هنا يقطه بقا لما اخلص امتحان وارجعلك عن اذنك
تمارا بصريخ وبصوت عالي كل وجع وانكسار:اااانا موافقه
يتبع…
تمارا بصريخ وبصوت عالي كل وجع وانكسار:ااانا موافقه
فهد رجع تاني علي الكنبه وقلع قميصه وبقا عا”ري الصد”ري وبدء يقتر”ب منها بحنان ورومانسيه ونظراته متعلق علي جس”مها بشهو”انيه كبيره ومره واحده خدها بالحض”ن بتملك وغمض عينه بيستنشق ريحه شعر”ها الجذابه وبعد فتره من الوقت بعد عنها ومسك وشها بحنان ومركز علي شفا”يفها بتوهان وشهو”انيه
وبيقر”ب واحده واحده منها عشان يبو”سهم بس مره واحده دمعها نزلت من تمارا بقهر وشهق طلعت منها غصب عنها وفهد بعد عنها مره واحده وراح ناحية الكنبه ولبس قميصه بغضب وتمارا دموعها نزل كالشلالات علي وشها وعمل تشهق بقوه
بقلمي رنا سعيد
فهد وشافها بتعيط حس بالندم باللي عملوا ولف وشه ناحيه التانيه ومسح علي وشه بغضب