رسالته لكن حاولت تهدي و قامت صلت قيام الليل و بعدها نامت .
تاني يوم الصبح .
نجوي بدموع : يعني يا بابا (حماها) أنت موافق علي جواز سلمي من مراد !!! .
الجد : يا نجوي البنت بتحبه و وافقت إنه يتقدملها .
نجوي بدموع : طب و أدهم ؟! .
الجد : يبنتي سلمي أصلآ مش بتحب أدهم ، ف حتي لو مراد مش هيتجوز سلمي ف سلمي إستحالة تبقي ل أدهم لإنها مش بتحبه ، و أدهم لازم يتقبل دا و ……………. .
قاطعه دخول أدهم و قعد و هو بيقول بهدوء رعب الكل من جواهم : عادي يا ماما ، جدو قالك إن سلمي مش بتحبني ، و بالفعل سواء بقت مع مراد أو لاء ف كده كده مش هتبقي معايا ، أنا متقبل دا .
الجد طبطب علي إيد أدهم بحنان و قاله بإبتسامة : و الله العظيم يا أدهم ربنا هيعوضك ، و أنا و الله وافقت مش عشان بفرق بينكوا لاء و الله ، البنت كده كده بتحب مراد .
أدهم بجمود : عارف ، متشلش همي ، مراد هيتقدملها امتي ؟! .
نجوي بإستغراب : مش عارفه لسه ، هيكلم أخوها الكبير إنهارده .
أدهم قال و هو بيقوم : علي خير .