ميليسا : طب و البشمهندس أدهم ؟؟؟ .
مريم : للأسف هو كمان مش موجود .
ميليسا : طيب أقدر استني مراد في مكتبه ؟؟ .
مريم : أيوه أتفضلي ، بس ممكن تديني بطاقتك الشخصية ؟ .
ميليسا قالت و هي بتطلع البطاقة من الشنطة : اه أتفضلي .
ميليسا دخلت المكتب و بعد نص ساعة مراد دخل الشركة ، طلع و كان داخل مكتبه ، و مريم قالتله : يا بشمهندس فيه واحدة جوا مستنية حضرتك ، أسمها ميليسا عبد الرحيم .
مراد بتفاجأ : ميليسا !!! .
دخل بسرعة المكتب و أول ما شافها قال بفرحة : ميليسا .
ميليسا قامت جريت عليه بفرحة و هي بتقول : مراد .
مراد حضنها جامد و هو فرحان و بيقول : حمد لله على سلامتك يا روح قلبي .
برا المكتب .
سلمي بلهفة : مريم مريم ، البشمهندس مراد جه ؟؟؟ .