مراد ساب إيديها بعصبية و قال بعصبية : سلمي أسكتي خالص .
سلمي بعصبية : هو اي الي أسكتي خالص أنت بتتصرف كده ليه ؟!!!!! ، و ازاي تمسكني و تشدني كده و كمان قدامهم !!!! ، بأي حق تعمل كده ؟!!! .
مراد حاول يتحكم في نفسه و قال : أنا أسف مكنش قصدي حاجة ، بس يا سلمي أنا مش عاجبني تصرفات أدهم معاكي .
سلمي بإنفعال : أدهم دا زيه زيك و زي أي مهندس معانا هنا ، و كل تعاملي معاه بحدود ، و عمري ما أتعديت
الحدود معاه لا هو و لا غيره ، أنا مليش دعوة هو بيتصرف ازاي معايا طالما مبيغلطش ، ف متجيش أنت تتصرف كده معايا ، أنا مسمحلكش أبدآ إنك تتحكم فيا بالطريقة دي ، أنت مي………….. .
قاطعها مراد بعصبية وقال : عشان بحبك .
يتبع….
قاطعها مراد و هو بيقول بعصبية : عشان بحبك .
خوفت !!!! ، لاء أتخضيت !!!! ، لاء دا أنا قلبي هيقف ، اي الي أنا سمعته دا ، بيحبني أمتي و ازاي و فين ، أتصدمت لدرجة إن حسيت إن لساني أتشل مش عارفه أنطق و لا أعمل أي رد فعل ، رديت عليه و أنا مهزوزة و بقوله :