سلمي بإحراج : عاوزني أرجعله بالعافية .
حسيت إن هيجرالي حاجة بمجرد ما عرفت إنها كانت مخطوبة ، يعني في الوقت الي كنت بحبها فيه هي كانت لابسة دبلة غيري و أنا معرفش !!! ، الحمد لله إنها سابته و إلا كنت زماني دلوقتي في حالة لا يعلم بها إلا الله و الله ،
رديت عليها بثبات علي عكس البركان الي جوايا و قولت : فهمتك ، تمام تقدري تروحي دلوقتي .
يامن بإبتسامة : رحمه أنتي كويسة دلوقتي ؟؟؟ .
رحمه : أحم ، اه الحمد لله ، يله يا بنات .
مراد بتلقائية : أوصلكوا ؟؟؟ .
تميم رفع حواجبه الأتنين و بص ل يامن الي كان واقف و باصص ل مراد بذهول .
سلمي أتكلمت بجدية و قالت : لاء شكراً عارفين الطريق ، عن إذنكوا ، يله .
سلمي و رحمه و سالي مشيوا ، و مراد أتنهد و لاقي يامن و تميم باصين ليه بصه غريبة ، عقد حاحبيه و قال : مالكوا بتبصولي كده ليه ؟؟؟؟ .
تميم : ما أنت يا أما عبيط يا أما عبيط ، هو أنت عاوز تشقطهم هما كمان ولا اي مش فاهم ؟؟!! .