رواية العاشق ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

و شوف الفرق الي هيحصل في حياتك لو عملت كده .
كلامه أثر فيا بنسبة كبيرة جداً ، مع إني كنت عارف الكلام دا ، بس هو ذكرني بيه ، بعديها سابني و خرج ، و أنا سرحت في دوامة التفكير في كلامه و في حياتي ، مفوقتش من سرحاني دا غير علي صوت أذان المغرب الي كنت بسمعه دايمآ بس مكونتش بقوم أصليه ، بس المرة دي لما سمعته حسيت بشعور مختلف و خصوصاً بعد كلام

close

 

يوسف ليا ، لاقيت نفسي قومت أتوضيت و عيوني علي وشك تنزل دموعها ، و وقفت في اتجاة القبلة عشان أصلي ، و بمجرد ما بدأت الصلاة و أنا بحاول أتأمل في كل حرف في كل سورة بقولها لاقيت دموعي بتنزل ، و لما سجدت بدأت أعيط زي الطفل الصغير الي مش لاقي أمه ، عيطت علي بُعدي عن ربنا ، و عن وجع قلبي ، و عن حاجات كتير أوي حاسس بيها ، و عن ندمي !! ، كنت بتكلم مع ربنا بصدق و أنا ساجد ، طولت في السجود و بعديها قومت ، و ن

 

هيت صلاتي ، مسحت دموعي و أنا باخد نفسي بهدوء ، و كنت لسه هقعد علي مكتبي و أكمل شغلي لاقيت فيه صوت عالي أوي برا ، و في لحظة موظف دخلي بسرعة و هو بيقولي بخضة و لهفة : يا بشمهندس فيه مصيبة .

يتبع…

 

و في لحظة موظف دخلي بسرعة و هو بيقولي بخضة و لهفة : يا بشمهندس فيه مصيبة .
أدهم بخضة : في اي ؟؟؟ .
الموظف و هو بينهج قال : الشركة نصها بيولع يا بشمهندس و حصل فجأة و مش عارفين اي السبب .

 

أدهم قال بسرعة و هو بيجري علي برا : بسرعة أخلوا الشركة فوراً و بلغوا الطوارئ بسرعة .
في مكتب مراد .
مراد عقد حاحبيه و قال : هو في اي برا ؟؟؟ .
مراد راح يفتح الباب لاقي موظف بيفتحه و بيقول بلهفة : يا بشمهندس الشركة بتولع و لازم نخرج من الشركة

 

فوراً .
سلمي شهقت بخضة و هي بتقول بخوف : اي دا ازاي يله يا مراد .

مراد مسكها من إيديها جامد و خرج بيها من المكتب و البنات في الشركة كانت عمالة تصوت و الكل كان بيجري و الحريق بدأ يوصل للدور الي هما فيه ، مراد و هو بيجري فجأة وقف و قال : أدهم فين ؟؟؟ ، (فضل يبص حواليه بسرعة لكن ملقاش أدهم ) و النار بدأ تقرب و الكل بدأ يكح جامد ، ف مراد خاف علي سلمي جدآ و قال بصوت عالي : تعالي .

 

 

أدهم كان هو كمان بيخرج مع الموظفين و هو بيجري قال للموظف بقلق و لهفة : مراد و سلمي فين ؟؟؟ .
الموظف قال بقلق : مش عارف بس أكيد خرجوا .
و للأسف قبل ما الحريق ما يحصل ميليسا كانت دخلت الشركة و كانت في الدور الي فيه الحريق ، و مراد مكنش يعرف إنها موجودة لا هو و لا أدهم .

 

يوسف كان بيجري و شاف ميليسا ، حاول يوصلها لكن معرفش ، جري علي برا و كان المعظم خرج بس أدهم كان في مكان غير الي مراد و سلمي فيه ، و تميم مع سالي برا الشركة عشان بيجهزوا لفرحهم ، و يامن و رحمه في فرنسا عشان العملية .

بعد ما خرجوا مراد بص حواليه و قال ب إنفعال من الخضة : فين أدهم مش ظاهر ليه ؟؟؟؟؟!!!!! .

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top