ميليسا : يا مراد في اي !!!! .
مراد بحدة : هو اي الي في اي !!! ، واقفة معاه لوحدكوا ليه دلوقتي و صوت ضحكتك مسمعني فوق ليه ؟؟؟ ، أنا قايلك مليون مرة خلي علاقتك ب أدهم في الحدود .
ميليسا بدموع و صوت عالي : علي فكرة أنا متجاوزتش حدودي معاه .
مراد بغيرهه أخوية : و الضحك دا اي !!!! ، و وقوفك معاه لوحدكوا دا اي !!! .
ميليسا قالت بنرفزة و هي بتربع إيديها و بتبص قدامها : خلاص يا مراد مش هتتكرر تاني حاضر .
سكتوا لحظات و مراد أضايق من نفسه إنه زعلها ، ف بصلها بطرف عينه و قال : تاكلي إندومي ؟! .
ميليسا ضحكت و قالت : ماشي .
مراد ضحك و خدها في حضنه و هو بيتنهد و بيقول بحنان : علي فكرة أنا مش بيبقي قصدي أزعلك ، أنا و الله ببقي خايف عليكي بس من نية الي حواليكي .
ميليسا خرجت من حضنه و هي بتقول : يا مراد دا أدهم و لا أنت ناسي .
مراد : علي فكرة بقا ما هي المصيبة إنه أدهم .
ميليسا بإنفعال : لاء يا مراد ، أدهم مش وحش كده ، أنتو بس الي عشان مش بتحبو بعض ف كل واحد فيكوا شايف إن التاني مش كويس .