ثم انتفضت بخوف ودهشه وهو ي يركله بقسوه في مابين ساقيه و يقول بصرامه قاسيه..
إعتذر لشمس هانم ..
نظر وليد لشمس بصدمه..
close
فركله بيجاد بقدمه بقسوه مره اخرى وهو يقول بإحتقار …
ايه مسمعتش والا تحب أسمعك بطريقتي ..
انتفض وليد وقال بخوف..
أنا…أنا أسف..يا شمس هانم..
بيجاد بجديه ..
إعتذارك مش مقبول..
ثم ركله فجأه بقسوه مجددا في مابين ساقيه وهو يشير الى قدم شمس و إليه بإصبعه ..
أعتذر كويس يا ابن الكلب والا ورحمة ابويا ماهتخرج من هنا الا على قبرك..
بكى وليد بشده وهو يدرك جدية تهديد بيجاد فزحف حتى قدم شمس فمال عليها يقبلها وهو يبكي بانكسار
ويهمس بضعف
انا اسف ..اسف يا شمس هانم ..
ارتعشت شمس بخوف وحاولت الابتعاد إلا أنها جبنت عن الحركه وهي ترى نظرة التحذير والغضب في عيون بيجاد